الصفحه ٤١٩ : الواقعة
بعدهما.
__________________
(١) انظر ص ٣٩٠ من
هذا الجزء.
(٢) في باب الوقف. في
شرح الشافية.
الصفحه ٤٤٧ : فرفعه أولى من
نصبه لما سنبيّن في شرح قوله : عند عدم قرينة خلافه (٣).
وأما إذا كان
الفاصل بين همزة
الصفحه ٣٧١ :
مع أنهما مضافان ، : علتين (١) احداهما أن صفة اسم الإشارة لا تكون إلا مفردة ، كما
يجىء في باب الوصف
الصفحه ١٤٠ : وفي أسماء حروف التهجّي إذا
سميت بها السور أو غيرها في باب الأعلام ، إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٤٧ : ، فهي كأسامة للأسد ، على ما يجيء في باب الأعلام ؛ ففيه ، إذن الشرط
وحده وهو الصيغة من دون معنى الجمع
الصفحه ٥٧ :
قال
الرضى :
هذا تمام الحد
، على ما يؤذن به كلامه في الشرح (١).
سبب الإعراب
في الاسم
قال
الصفحه ٤٤٨ :
ملحقة ولم تكن في الأصل ، إذ المصنف لم يتعرض لها في الشرح (١) ؛ والحقّ أنه لا بد منها ، والأخرج نحو
الصفحه ٩٢ : المصنف في امالة الألف المنقلبة عن الواو ، ويجيء الكلام عليه في باب
الامالة ؛
و «كلتا» :
فعلى
الصفحه ١٨ : تركوا العراق بعد الغزو
التتاري واستقر به المقام في المدينة وألف فيها كتابيه العظيمين ، شرح الكافية
وشرح
الصفحه ٤٧٢ : .
(٥) هو عيسى بن عمر
الثقفي الإمام النحوي وتقدم ذكره في هذا الشرح ص ١٣٧ من هذا الجزء وغيرها.
الصفحه ٢٤٠ : ارتباطا
بالموصول من المبتدأ ، كما يجيء في باب الموصولات ، وجواز حذف الضمير في الصلة
أحسن منه في الصفة
الصفحه ٣٦ : ،
__________________
(١) أي ابن الحاجب ،
وقوله هذا في شرحه على المفصل للزمخشري واسمه الايضاح ، وقد أورد الجرجاني في
تعليقاته
الصفحه ٢١١ : .
__________________
(١) يأتي تمام البيت
في الشرح وهو من قصيدة امرئ القيس بن حجر صاحب المعلقة والقصيدة التي منها الشاهد
تقدم
الصفحه ١٦٧ : ، أو جلا الأمور أي
كشفها ، وفيه ضعف ، لأن الموصوف بالجمل لا يقدر الا بشرط نذكره في باب الصفة (٣) ، وأما
الصفحه ١٢٩ : .
__________________
(١) لأبي علي الفارسي
كتاب اسمه : الايضاح الشعري. وينقل الرضى في شرحه هذا عن الفارسي فيقول مرة عنه : كتاب