الصفحه ٢٩٠ : ء في السوق من غرف أو سقف. وعلى هذا فإنّ ما
وجد في سوق المسلمين أو أرضهم هو عبارة عن أمارة يد المسلم إذا
الصفحه ٣١١ : يودع الجنين الباكر المكوّن من عدد صغير من الخلايا إلى
الرحم لينغرس ، فقد جرى الأمر على فصل خلية من هذا
الصفحه ٣١٣ : حدثت منذ
ثلاثة أعوام أن طفلة في ولاية كاليفورنيا مرضت بأحد سرطانات الدم ولم يمكن العثور
على زرعة مناسبة
الصفحه ٣١٤ : :
١ ـ تقسيم اللقيحة إلى عدّة أجنة جائز
بشرطين :
الأول
: أن لا تكون في ذلك مخاطرة على حياة
الجنين أو حياة ما
الصفحه ٣٣٠ : العامل
لعملية الاستتئام والاستنساخ البشري ، ولهذا قد نرى الارشاد لإجراء التجارب على
الحيوان لاستنساخه أو
الصفحه ٣٦١ :
لأجل حفظ النفس من الموت طبقاً لقانون تقديم الأهم على المهم عند التزاحم ، أو
طبقاً لقانون الضرورات تبيح
الصفحه ٣٦٦ :
مثل الرواية الثالثة
المتقدّمة ( صحيحة علي بن جعفر ) وغيرها ، إلاّ أن روايات « ليس شيء ممّا حرمه
الصفحه ٣٧١ :
تعالى.
وقد يجاب على هذا الاشكال بتطبيق قانون
التغيير ، فيقال : إنّ الآية مطلقة في حرمة تغيير خلق الله
الصفحه ٣٨١ : واجبة إلاّ أنّها ترفع حرمة قطع العضو من الميت ، لأن
الحرمة هي في صورة الاعتداء على الميت ، لا لفائدة
الصفحه ٣٩٠ : ( التزويج والولادة المتوقفة على النظر من
المماثل ) ، وهذا ممّا يجعل أصل الحكم مقيداً بالارتكاز العرفي
الصفحه ٤٠٠ : يصل إلى حد التهلكة في النفس ، وما أكبر
ما يحصل عليه الإنسان حينما يزيل الألم النفسي أو يجلب المتعة
الصفحه ٤٠٦ :
على بعض اعضاء
الإنسان فتمرض تبعاً للمرض النفسي الذي حلّ بها ، فهل يجوز في هذين القسمين العلاج
الصفحه ٤٠٨ : » الحائز على جائزة نوبل في كتابه « الدعاء » الذي ترجمه الدكتور
محمد كامل سليمان ، فقال : « إنّ نتائج الشفا
الصفحه ٤٢٢ : .
وقال آخرون بالضمان ، لقاعدة مباشرة
الاتلاف ( الضمان على المتلف ) وأمّا الإذن في العلاج فهو ليس إذناً في
الصفحه ٤٢٣ : في علاجه ، وقد أخذ الابراء من
التلف قبل العلاج فهل يضمن الطبيب ؟ هنا خلاف على قولين :
الأول
: القول