الصفحه ٣٤٠ : فهنا يجب العمل على طبق أقوى المصلحتين أو أهم الأمرين ، وعلى هذا المنهج
جميع موارد التزاحم في الواجبات
الصفحه ٣٤١ :
بصورة تحدّ من
انتشاره ، ففي هذه الحالة تكون المصلحة العامّة مقدّمةً على المصلحة الخاصة
الفردية في
الصفحه ٣٤٢ : القاتلة أو
السامّة أو الضارة.
وهذا الأمر الثاني واجب كما يجب كتم
اسرار المريض ، فيجب على الطبيب أن لا
الصفحه ٣٧٠ : ».
وقد يقال في ردّ دليل « لا ضرر »
: إنّ لا ضرر لا يشمل صورة اضرار الإنسان لنفسه ، وإنّما يقتصر على منع
الصفحه ٣٧٤ : والعلوج ، لأنّهم إذا نهوا لا
ينتهون ، قال : والمجنونة والمغلوبة على عقلها لا بأس بالنظر إلى شعرها وجسدها
الصفحه ٣٩٣ :
قلناه سابقاً.
٣ ـ امرأة مريضة وأمامها طبيب وطبيبة
فهل يجوز لها أنّ تعرض نفسها على الطبيب مع وجود
الصفحه ٤٠٤ : بجسم الإنسان المرقع فيه فهي تحسب جزءاً
من جسمه ، ولا ينطبق عليها عنوان الميتة بعد ذلك.
٢ ـ الترقيع من
الصفحه ٤٠٥ : الصورة لا تثبت الدية على
القاطع (١)
، ودليل ذلك هو : أنّ الميّت له حقّ في أن يسقط حقّه في احترامه حيّاً
الصفحه ٤٤٥ :
وجوب الفحص على
الزوجين :
إنّ خطر مرض الايدز قد يدعو الحكومات
لأخذ الحيطة من انتشاره بين أفرادها
الصفحه ٤٤٦ :
حرمة قتل الانسان
الذي يصدق على ما في البطن بعد ولوج الروح ، وخصوص الروايات الدالة على وجوب دية
الصفحه ٤٤٧ :
المرض مبكّراً فلا دخل له في قصر أجل الاُم ، أو ـ على الأقلّ ـ لا يكون لنا علم
في تأثيره. وعلى هذا فلا
الصفحه ٤٦١ :
وعلى هذا فإذا وصل المأكول والمشروب الى
الجوف بلا أكل ولا شرب فيصدق عليه أنّه غير مجتنب للطعام
الصفحه ٤٦٧ : ؟
أقول
: اختلف الفقهاء على قولين ، ولكنّ
الصحيح هو القول الثاني ؛ وذلك لظهور النهي الوارد في باب المركبات
الصفحه ٤٧١ : تقدّم في الادهان ، حيث
قلنا : إنّه لم يرد دليل على كون وصول الطعم الى الحلق بدون إطعام مباشرة مضرّاً
الصفحه ٦ :
وأوداجه تشخب دماً ، وهو يقول : يا رب ، خذ لي اليوم حقي ممن ظلمني ، عند ذلك تقف
سلام الله عليها مؤقتا موقفا