الصفحه ٣٧٤ : المقدّس في النظر إلى المماثل هي حرمة احترامية ، ونستطيع أن نثبت ذلك
بعدّة روايات ، منها :
١ ـ صحيحة ابن
الصفحه ٤٦٢ : قطرة أو أكثر من الماء الى الجوف.
٣ ـ صحيحة علي بن جعفر عن أخيه موسى بن
جعفر ( الإمام الكاظم
الصفحه ٢٦٣ :
يعدّ ويصنع من
المعادن الصُلبة على شكل سكين أو سيف أو مدية أو شفرة في الزمن القديم وعلى شكل
آخر في
الصفحه ٤٧٩ : عليهالسلام
عن الصائم يصبّ في اُذُنه الدهن ؟ قال عليهالسلام : لا بأس به »
(١).
٢ ـ صحيحة علي بن جعفر عن
الصفحه ٢٨٢ :
عن
الذبيحة ؟ قال : إذا تحرك الذنب والطرف أو الاُذن فهو ذكي »
(١).
ومنها : صحيحة زرارة عن الإمام
الصفحه ٣٥٥ : ، حيث ذكرت كتب الطب النبوي الأحاديث
الشريفة المتواترة ـ التي منها الصحيح والحسن والموثّق والضعيف ـ التي
الصفحه ٤٦٦ :
الجواب
: وردت صحيحة علي بن جعفر عن الإمام موسى
بن جعفر عليهالسلام مصرّحةً
بالجواز فقال : « سألته
الصفحه ٣٧٦ :
من النظر إلى العورة
أو إلى جسم المرأة غير الوجه والكفين ، ومن الروايات الدالة على ذلك
الصفحه ٤٧٣ :
عنوانهما.
ج ـ الارتكاز الحاصل عند المتشرّعة الذي
يفهم من كون الداخل الى الجوف من اجزاء ما يشرب
الصفحه ١٣٧ : الوقت كذا وكذا يوماً؟ فقال القاضي : هذا شرط فاسد ، وفِّهِ كراه.
فلما
قام الرجل أقبل إليّ أبو جعفر
الصفحه ٣٢٧ : النظام ـ ولم تنظر إلى نفس
العملية بعنوانها الأولي ، وهو أمر صحيح إذا طُبّق هذا الاستنساخ بصورة واسعة أدّت
الصفحه ٤٦٠ : طريقاً مرآتياً لما يصل الى الجوف من
الطعام أو الشراب (٥)
، ولهذا ذكرت صحيحة محمد بن مسلم المتقدّمة اجتناب
الصفحه ٣٦٣ :
٣ ـ صحيحة علي بن جعفر في كتابه عن أخيه
( الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
) قال : « سألته عن
الدوا
الصفحه ١٨٤ :
المتعهد لله تعالى ،
بمعنى أن الروايات غير ناظرة إلى الإلزام الذي يأتي من قبل السماء ، وإنّما هي
الصفحه ٢٣٥ :
مختلفة محددة وخدمات موصوفة ، أو ما يقابلها من النقد الورقي على أن يكون الخيار
في اختيار احدهما إلى العامل