الصفحه ٢٩٦ : يتحقّق القبح ، بل الذي يحصل من جريان اصالة عدم التذكية المخالفة
الالتزامية ، ولم يثبت وجوب الالتزام
الصفحه ١٢٤ :
وأمّا ما روي عن النبي صلىاللهعليهوآله من انه : نهى عن شرطين في بيع ، فيما
رواه عمرو بن شعيب
الصفحه ١٩٨ : والهبة والصدقة والاجارة ( إذا كان المشروع
دائمياً ) والوقف وما الى ذلك من عقود صحيحة شرعية ؟
الجواب
الصفحه ٢٣٣ : مثل هذه الجهالة غير مضرّة في
العقود ، كما نرى أمثلة كثيرة للعقد الصحيح الذي فيه نوع من الجهالة ، مثل
الصفحه ٣١٦ :
في وجوب الدية على من أسقط النطفة
الملقّحة فمن تلك الروايات : صحيحة محمد بن مسلم ، قال : « سألت أبا
الصفحه ١٧٥ :
بائعه فلا بأس به ، وقد وردت النصوص بصحة ذلك ، منها : صحيحة يعقوب بن شعيب ، قال :
« سألت أبا
عبد الله
الصفحه ٢٣٤ :
على أن يشتغل ثمان
ساعات في اليوم ، فكم ينتج هذا العامل في عمله ؟ وكم يحتاج من الوقت للذهاب إلى
الصفحه ٣٦٥ : صحيحة السند فلابُدَّ
من تقييدها بالتداوي لموثّقة عمار المتقدّمة.
القسم الثاني : التداوي
بالنجس أو
الصفحه ٢٦١ : تعمد الترك اُكلت أيضاً على المشهور. وقال ابن حبيب : لا تؤكل » (٣).
رابعاً : أنّ تكون
الآلة من حديد
الصفحه ٢١٢ : الوسائل الى كتاب علي بن جعفر صحيح
باعتبار أنَّ صاحب الوسائل وإن لم يكن له طريق مباشر الى كتاب علي بن جعفر
الصفحه ٢١٩ :
وإن حصل مانع من
الوصول إلى المدينة المنورة فتكون الهبة مجانية. وليس من الصحيح القول بأنّ الهبة
الصفحه ٣٩٤ : ذلك الروايات :
منها : صحيحة حسين بن خالد ، قال : « سألت أبا الحسن عليهالسلام
فقال : إنّا روينا عن
الصفحه ٢٠٨ :
شرعية : منها :
١ ـ صحيحة سليمان بن خالد عن الإمام
الصادق عليهالسلام قال : « إني لاكره أن استأجر
الرحى
الصفحه ٣١٨ : آدم عملاً أعظم عند الله عزّوجلّ
من رجل قتل نبيّاً أو إماماً أو هدم الكعبة التي جعلها الله قبلة لعباده
الصفحه ٢٩٢ :
إليه في حالة عدم
قيام دليل في المسألة ـ يؤدّي إلى نفس نتيجة ما ادّى إليه الدليل ، حيث إنّ ادلة