الصفحه ٢٢٤ : المستفيد بأداء
المدين للمبلغ إلى المشتري ، وأداؤه هو عند عدم وفاء محرّر الكمبيالة.
وهذا التعهد من
الصفحه ٤٢٩ : أكثر من سبعة عشر مليوناً ، ويتوقع في السنوات الستّ الآتية أن يتصاعد
الرقم الى
الصفحه ٥٤ :
الجبل
إلى حياض محسِّر » (١).
وقال الصادق عليهالسلام في خبر أبي بصير : « حدّ المزدلفة من
وادي
الصفحه ١٤٢ : إذا قلنا بالبطلان في هذه الصورة
نتيجة الغرر والجهالة تكون هذه الصحيحة معارضة للروايات المرشدة إلى
الصفحه ٣٨ : ( مِلْحه ) ، ومن الجنوب تشرف عليه سلسلة لاطية سوداء
تسمّى ( اُمّ الرضوم ) ، أمّا من الشمال إلى الجنوب فيمرّ
الصفحه ١٧٤ : الغرر من هذه المعاملة ، وليس
المراد منه النهي عن « بيع الصفة في الذمّة » ، ولذا قد اُجيز بيع السلم إلى
الصفحه ٤١٤ : أو القاصر ، بحيث يكون عمله هذا مؤدّياً إلى هلاك
الفرد ، فهنا يسقط إذن الولي وتصبح الحالة من حالات
الصفحه ٤٣٩ : الصحيح.
كما أنّ أهل الخبرة في الطب قد أمروا
بالتحرز من مصاحبة أهل الأمراض المعدية ، ومن طرق نقل العدوى
الصفحه ٤٦١ : يكون الصوم الصحيح بالنسبة لهذا الأمر
هو عدم وصول شيء خارجي الى هذا الجوف المعين ، ولا عبرة بخصوصية
الصفحه ٢٧٧ : عبد الله فيها قولان ، والصحيح أنّها مباحة ، لأنّه اجتمع قطع ما تبقى الحياة
معه مع الذبح فاُبيح كما
الصفحه ٤٤٩ :
) يقول : « من أراد الغنى فليتزوَّج » إشارة الى الآية الكريمة ، ولعلّ الآية قد
جعلت الزواج واجباً
الصفحه ٤٧٠ : ، فهل تكون مضرّةً بالصوم ؟
الجواب : أنّنا إذا فرضنا التعبد بما
ورد في الشرع واتّباعه من دون أن يكون
الصفحه ٥٣ : تسميتها بالمزدلفة : وبدون أل على
صيغة اسم الفاعل على زِنَة ( مُفْتَعِل ) فقد جاءت هذه التسمية من الازدلاف
الصفحه ١٧٨ : الشرعي ، لا أن يأتي بفتوىً لبعض الفقهاء.
سابعاً
: قالوا : إنّ ما نحن فيه هو بيع نقد
بنقد أكثر منه الى
الصفحه ٤٠٧ : يدفع
الشيطان عن الإنسان ويبعده.
ولماذا ننظر إلى الأمراض المادية التي
تنشأ من التخمة والميكروب ولا