الصفحه ١٢٢ : حسن صفوان عن الرضا (ع) (٢) وموثق السكوني
عن أبي عبد الله (ع) (٣) وعن (إرشاد المفيد) نسبة ذلك الى قضا
الصفحه ١١٨ : (ع) «قال سألته عن رجل أوصى بجزء من ماله؟ قال : سبع ثلثه» (٣) وما عن الشيخ
المفيد في (كتاب الإرشاد) «عن أمير
الصفحه ١١٩ : (الغنية) والمفيد في (إرشاده) والعياشي في (تفسيره) وأبي على والقاضي ،
وكذا (كاشف الرموز) ، وان استحسن جمع
الصفحه ٢٤٧ :
الصدوقين ـ أو هما مع الأولاد للصلب ـ كما في السرائر ، وهو المحكي عن المفيد
والمحقق والآبي وظاهر الطوسي
الصفحه ٢٩ :
مطلقا ـ قال ابن الجنيد ، واختاره العلامة في الإرشاد ، ونفى عنه البأس في (التذكرة
والمختلف) وحكاه في
الصفحه ١٢٠ : دليلا يحتاج
الى دليل يدل عليه. ورواية (الإرشاد) المتضمنة لقضاء علي (ع) حكاية فعل لا عموم
فيه ، ولعله
الصفحه ١٥٠ : ، والإرشاد ، والتبصرة ، والدروس والروضة ، وان استظهر منها
في (مفتاح الكرامة) أنه انما يملك بعد انفصاله لا من
الصفحه ١٩٢ : وقع
الخلاف فيه : فمنهم من وصفها بالصحة كالعلامة في بعض كتبه والشهيد في الدروس ومحكي
(شرح الإرشاد) وابن
الصفحه ١٩٦ : شرح إرشاد العلامة ، للمقدس المولى أحمد بن
محمد الأردبيلي المتوفى في النجف الأشرف سنة ٩٩٣ ه. طبع
الصفحه ٢٢٧ : ، ففي حرمانه مطلقا لصدق الإسلام بعد القسمة ، ولو
في الجملة ، أو إرثه من الجميع كما في (الإرشاد) ذكره في
الصفحه ٦٨ : فعن المشهور أيضا : عدم النفوذ الا فيما كان في معروف ، كما عن المفيد
وسلار والحلي وابن زهرة وغيرهم ، بل
الصفحه ٧٩ : ردها بعد الموت كما عليه الأكثر ، وعدمه كما عن المفيد
وسلار وابن حمزة والحلي؟ قولان :
للأول ما رواه
الصفحه ١٤٢ : عظيمة ، بل عن بعض دعوى الإجماع عليه ، بل لا يبعد عدم الخلاف فيه ، إلا ما
حكاه في (التنقيح) عن المفيد
الصفحه ١٦٠ : عن المفيد وسلّار : جواز الوصية
إلى المدبّر والمكاتب : إما مطلقا ـ كما عنهما في ظاهر المختلف والدروس
الصفحه ١٨٣ : ونحوها ، ولكنه معدود في الآخرة من الكافرين.
(١) ولقد عرفه الشيخ المفيد ـ قدس سره ـ في كتبه العقائدية