الصفحه ٢٠١ :
المصادر
١ ـ أبو الحب ، جليل وسلمان هادي آل
طعمة. قبل سنة ١٩٩١ م.
دراسة ميدانية للقصيدة
الصفحه ١٢ :
الوحيد إلى أن أجاب
داعي ربه يوم ألإثنين ٢٠ ذي القعدة سنة ١٣٠٥ هـ فيكون عمره ثمانين سنة ودفن في
الصفحه ٧ :
تقديم
بسم ألله ، والحمد لله ، والصلاة على
محمد رسول ألله وعلي أبي عبدالله الحسين طيب ألله ثراه
الصفحه ٧٣ : أقمارها
وبحورها الفعم التي لم تفند
٥٥ ـ أللهم صل على النبي محمد
الصفحه ١٦٧ : ـ الخمسة : هم أهل الكساء ، محمد
وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام.
٦٣ ـ إشارة إلى ألآية الكريمة
الصفحه ١٩١ : العلوم والمتوفى سنة ١٢١٢ هـ المخطوط.
تم النسخ على يد محمد صادق الطباطبائي
في ٤ / ١ / ١٣٥٠ هـ وقد
الصفحه ٧١ : :
قال في يوم الغدير مخاطبا
أمير المؤمنين عليه الصلوات والسلام وقد منّ ألله بزيارته سنة ١٢٩٤ هـ
الصفحه ٩٦ : بعينيك الطفوف لما
قاد إبن مرجانة تلك الجماهيرا
٢٥ ـ حتى أباد بني الزهرا فغادرهم
الصفحه ١٧٩ : : عندما رجع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وآله سنة ٩
للهجرة من غزوة تبوك ومر بعقبة وفي اسفلها وادي تسير
الصفحه ٣١ :
السيف فيه شطوب.
٥٤ ـ المختار هو إبن أبي عبيدة الثقفي
ثائر حكم العراق سنة ٦٧ / هـ وزيد بن علي بن الحسين
الصفحه ٨٦ :
٣٥ ـ وعن أي قوس جاء سهم بن مرة
إليك بأقداح المنون يبادر
٣٦
الصفحه ٢٢ : نراه يدفعه حبه وتحمسه إلى العتاب
المر ممزوجا بالحزن وألألم المحض يوجهه إلى بني هاشم :
لله ثأر
الصفحه ٥١ : واهبا
٤٠ ـ هل الغزو إلا سنة نبوية
يغاز بها من حارب ألله ناصبا
٤١
الصفحه ٧٥ : قد لا تكون كاملة منقولة من
كتاب (المنح ألإلهية في المجالس العاشورية) بقلم عبدالمجيد إبن الشيخ علي بن
الصفحه ١٧٨ :
الخنا ويحبس عن بنيه
٢٩ ـ ألله يابن أبي قحافة
كم تروم بنا ألأذيه
٣٠