الصفحه ١٩٢ : العلوم السيد محمد مهدي بن المرتضى
الطباطبائي البروجردي
الصفحه ٤٥ : كبة المولود في سنة ١٢٠٠ هـ
والمتوفى في سنة ١٢٨٧ هـ صاحب المآثر الجلية هو والد محمد حسن كبة (والد
الصفحه ٤٦ : أذهبا
التعليقات :
إن المهنأ هنا إسمه محمد بن هاشم من
العلويين (البيتان ٦ و ٨) وقد يكون ذا
الصفحه ١٧٥ : وخلفه.
٣٣ ـ اللبان بالكسر اللبن أو الرضاع
قالوا هو أخوه بلبان أمه.
٣٩ ـ هو سنان بن أنس النخعي أحد من
الصفحه ١٦٤ : يصرخ معلنا
٤٠ ـ أكان من ألإنصاف حب محمد
وبغض بنيه أطيب الناس معدنا
الصفحه ١٠٧ : .
أما إبنه الرابع فهو جعفر وقد توفى سنة
١٢٩٨ قبل والده.
٤٣ ـ ٤٥ : أبو القاسم بن الحسن إبن
السيد محمد
الصفحه ٤٤ :
من المتقارب الثالث :
وهي من قصيدة في رثاء
المرحوم الحاج محمد صالح كبة المتوفى في سنة ١٢٨٧ هـ ويذكر
الصفحه ١٦٥ :
وقالوا جميعا منصفين حججتنا
٥٢ ـ وأين إنقلاب الناس بعد محمد
أما نطق القرآن فيه
الصفحه ١٩٨ : :
ويستفاد من أبيات منظومة بالفارسية فوق
شباك المقبرة الشمالية المقابلة للضريح أنه بمباشرة الحاج عبدألله بن
الصفحه ٢٥ :
أضحى يقلب كفه متأسفا
أكذا يجرعني الزمان الهونا؟
أعلى بنيَّ تسل
الصفحه ٣٧ : بن نون بن إيفرام بن يوسف
وصي موسى عليهالسلام
وخرجت عليه سفوره زوجة موسى وإن الشاعر هنا يؤشر ويقارن
الصفحه ٣٨ : بعدما عادت معالمه
كالروض جانب عنه باكر السحب
٩ ـ ما أجدبت سنة إلا وأخصبها
الصفحه ١٧٣ : ـ وعدا على آل النبي فكان ما
قد كان منه ليته لا كانا
٢٢ ـ كم صارم اضحى بلحم بني
الصفحه ١٧ : الضياع. ومن جملة هؤلاء ألأفذاذ الشيخ محسن ابو الحب نجل الحاج محمد ، توفى
أبوه وتركه صغير السن يقاسي آلام
الصفحه ١١ : هـ ، ومات أبوه الحاج محمد وهو طفل صغير
فنشأ يتيما في حجر الفقر والفاقة ولكنه على صغر سنه كان ذا فطنة