الصفحه ١٨٦ : بن ثبيت الحضرمي ، وكان قد شهد قتل الحسين (ع) مع عمر بن سعد ، ويظهر من
نفس هذا الخبر ، أنّه كان من
الصفحه ٧٧ :
فدعاه إليه (١).
[استشارة مروان]
فلما قرأ عليه كتاب يزيد استرجع وترحّم
عليه ، واستشاره الوليد
الصفحه ٢٧٣ : هذا جزائي
إذ نصحت لكم
أن تخلفوني بسوء
في ذوي رحمي
(٣) هو الذي روى خبر
حليمة
الصفحه ٧٥ : إلى بيعته وأنّه
وليّ عهده من بعده ـ والفراغ من أمرهم.
فكتب إلى الوليد : بسم الله الرحمن
الرحيم ، من
الصفحه ٦٠ : الشام ٥ / ٤٦٥ ،
وأبو حمزة أشهر من أنْ يُذكر.
٢٩ أبو جعفر العبسي ، عن أبي عمارة
العبسي : خبره عن أبيات
الصفحه ١٠ :
ولا علم لنا الآن بما يوجد من كُتب أبي
مِخْنف عامّة ، وكتابه في المقتل خاصّة والظاهر أنّها مفقودة
الصفحه ٢٧٤ : على مصرع الحسين (عليه
السّلام) إنْ لا تكن آستْ حسيناً (ع) يديّ ، فقد آساه ولديّ والله ، لوشهدته لا
الصفحه ٢٣ : ـ وأنّا أريد تحقيق
الكتاب ـ أنْ أنظر ما في هذا المقتل الموضوع ، فمن المقطوع به أنّ الكتاب من جمع
جامع غير
الصفحه ١٨٥ : : إنّي لأرجو أنْ
يُعافيني الله من حربه وقتاله [وكتب إلى ابن زياد بذلك. وهذه نهاية التتمّة من
رواية غير
الصفحه ٨٠ :
إلينا ؛ ليأخذنا
بالبيعة قبل أنْ يفشوَ في النّاس الخبر».
فقال [ابن الزبير] : وما أظنّ غيره ، فما
الصفحه ٩٢ :
بالشام إنْ شاء الله ، والسّلام عليك ورحمة الله (١).
ثمّ سرّحنا بالكتاب مع عبد الله بن سبع
الهمداني
الصفحه ٢٦٠ : ، وجاءت هوازن : بعشرين رأساً ، وصاحبهم شمر بن ذي الجوشن ، وجاءت
تميم : بسبعة عشر رأساً ، وجاءت بنوأسد
الصفحه ٢٨ : نزول الإمام
الحسين (عليه السّلام) : أنّه كان يوم الأربعاء (٢). ويقول في شهادته (عليه السّلام) : أنّها
الصفحه ١٧٢ : ، ثمّ قال : «أيّها
النّاس ، إنّ رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) ، قال : مَن رأى سلطاناً جائراً
الصفحه ٩٠ : : اجتمعـ [نا] في منزل سليمان بن ُصرد [الخزاعي (٣) فخطبنا] ، فقال : إنّ معاوية قد هلك ، وإنّ
حسيناً (عليه