الصفحه ٢٩ :
الحديث الذي رواه ؛ فتكون القائمة هي في حدّ ذاتها فهرساً لأحاديث الكتاب أيضاً.
تنقسم قوائم أسماء هؤلا
الصفحه ١٦٥ : حتّى
انتهوا إلى :
_________________
(١) ظاهر هذه
الرواية : أنّ خبر مقتل مسلم بن عقيل هنا كان عامّاً
الصفحه ٤٦ : المنسوب إلى أبي مِخْنف ، وهو
الخبر الذي علّق عليه المحدّث القمّي في : نفس المهموم / ١٩٥.
الصفحه ١٥٣ : ) كلّ السّئلة المطروحة ، بأنّه مطلوب أينما كان
وليعتدنّ عليه ، فليخرج من مكّة لئلا يكون الكبش الذي ذكره
الصفحه ٢٢ : ، والظاهر
أنّه الصواب.
هذا وقد صرّح النّجاشي في
كتابه في ترجمة الشيخ الكشّي يقول : كان ثقةً عيناً ... له
الصفحه ١٦٣ : خبر شهادته بلغ
الإمام (عليه السّلام) بمنزل زبالة ، قبل خبر الصيداوي ، فالظاهر أنّ ابن يقطر كان
مبعوثاً
الصفحه ٧٨ : من
دون تعيين لها ، متى كانت؟ أمن ليل أمْ من نهار؟
إلاّ أنّ نفس هذا الخبر يشتمل
على قرائن تعيننا على
الصفحه ١٥٩ : ٣ / ٤ ٥ ١.
(٥) القطقطانة : تبعد
عن الرهيمة إلى الكوفة نيفاً وعشرين ميلاً ٧ / ١٢ ٥. وقال اليعقوبي : إنّ خبر مقتل
مسلم أتى
الصفحه ٢٥ : الذي يروي عن الكليني المتوفّى (٣٢٩ هـ) ، وقد توفّي أبو
مِخْنف (١٥٨ هـ)؟! والرواية بعدُ غير موجودة في
الصفحه ١٥ : مِخْنف بن سليم يومئذٍ ، وأنا ابن سبع
عشرة سنة (٧)
ـ استفادة كبرى : ـ فانّ ظاهر هذا الخبر أنّ سعيداً كان
الصفحه ١٨ : تواريخه : كتاب أخبار الحجاج بن يوسف الثقفي
، وأخباره تنتهي بموته سنة (٩٥ هـ) ، إلاّ أنّ الطبري يروي عنه في
الصفحه ٢١٤ : حين يصنع ذلك فيخاف أنْ أرفعه عليه ، فقلت
له : لمْ أقسه وأنا منطلق فساقيه. فاعتزلت ذلك المكان الذي كان
الصفحه ٢٥٧ :
، أتتكلم بهذا الكلام! أمَا والله ، لوسمعك ابن زياد لضرب عنقك.
[وحمل] شمر بن ذي الجوشن في رجّالة معه
[على
الصفحه ١٢٠ : [أي : مولاهم] الذي
كان عيناً عليهم ، فلمّا رآه هانئ علم أنْ قد أخبره الخبر ، فقال : أيها الأمير ، قد
الصفحه ١٧٥ :
: حدّثني جميل بن مريد عن الطرمّاح ٥ / ٤٠٦. وتمام الخبر : إنّي قد امترت لأهلي من
الكوفة ميرة ومعي نفقة لهم