الصفحه ١٨٧ : دنوّ الظلال لمّا كان من اللذّات البدنيّة الّتي توجد للمتّكئين بمثل تلك
الجنان من الجنان الدنيويّة
الصفحه ١٩٧ : من مطالعتهم جمال الحضرة
الربوبيّة في جنّة عرضها السماوات والأرض ، بل أكثر ، وهي جنّة عالية قطوفها
الصفحه ٢١٤ :
وقال : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٤٣ :
القرب ، ويتنعّم بفواكه جنّات الجذب ، كسلوا عن مراعاة تلك الأسباب الّتي
هي إحدى المقدّمات للفعليّة
الصفحه ٧١ : وجودا في طمطام يمّ وجودهم الشريف ، كيف ولا يختار
الجنّة على صحبتهم ، بل هي جنّة العارف يلتذّ بها
الصفحه ٨٣ : بين الكفر والإيمان.
وبعبارة أخرى :
هو واقع في الأعراف ، وهو الواسطة بين الجنّة أي الإيمان ، والنار
الصفحه ٩٠ : ،
فإذا قدم عليه القادم عرفه بتلك الصورة الّتي كانت في الدنيا (٣).
ولعلّ هذا
المقام هو الجنّة الّتي أشار
الصفحه ١١٣ : ء تراهم محزونين لخوف النار وحبّ
الجنّة ، فمن يعلم قدرهم عند الله؟ ليس بينهم قرابة ولا مال يعطون بها
الصفحه ١٦٧ :
شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً * وَجَزاهُمْ بِما
صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً
الصفحه ١٨٢ : كيفيّات ذلك ليس كما ذكره الظاهريّون القشريّون من
العلماء ، واعتقده الأدنون من أنّ أهل الجنّة كلّهم يلتذّون
الصفحه ١٩١ : يسقون في الجنّة الكأس الممزوجة بزنجبيل الجنّة ، فإنّهم
كانوا يمزجون شرابهم بالزنجبيل في الدنيا لزيادة
الصفحه ١٩٤ : لم يقدر عليه ، بل يشهره ويظهره فاسم المسك الأذفر
عليه أحقّ وأصدق أم لا. انتهى.
وأنا أقول :
الجنّة
الصفحه ١٩٦ : من شوقك للأكل والنكاح
لكنت تؤثر جنّة المعارف ورياضها وبساتينها على الجنّة الّتي فيها قضاء الشهوات
الصفحه ٤٤ : الضلالة (فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ) الّتي أوجدوا لأجلها وخلقوا لها ، وما كانوا بعد ذلك
مهتدين إلى جنّة
الصفحه ٤٥ : الاهتداء بنور الحقّ إلى
مسلك الحقّ ، وب «تصيّر الأعلى الأسفل» انقلاب الاستعداد للفوز بالجنّة إلى
الاستحقاق