الصفحه ٣٣٦ : حراف الغفاريين ». تقدّم في أخيه عبدالرحمن.
١١٨
ـ عبدالله الأصغر ابن عقيل
في وسيلة الدارين عن أبي
الصفحه ٧٨ :
على الكرام فلم تبق ولم تذر
وإن ينل منك مقدار فلا عجب
هل ابن آدم إلّا عرضة
الصفحه ٨٨ :
فلا حاجة لي في ذلك فأقم راشداً محموداً فوالله ما أُحبّ أن تهلكوا معي إن هلكت ، ولا تحسبنّ ابن أُمّك
الصفحه ٩٨ : عند الرجال (٢).
وفي رواية ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : إنّ
عقيلاً قال لمعاوية : من هذا عن
الصفحه ١٤١ : بالشهادة.
وفي كتاب شرح الشافية ذكره أنّه ومولاه قتلا مأة وخمسين
رجلاً وأنزلاهم في قعر جهنّم من ذلك العسكر
الصفحه ٢٥٥ : استعمال الكلام فقد أراد أن يوحي للسامعين بأنّ ابنه العبّاس رضع في طفولته من ثدي العلم والحكمة ، ورُبِّي في
الصفحه ٣٧٠ : من فصيل ناقة صالح ، اللهمّ
إن كنت حبست عنّا النصر فاجعل ذلك لما هو خير لنا.
عند ذلك في رواية ابن
الصفحه ١٠ : الهيجاء في شرح أصحاب سيّد الشهداء عليهالسلام » وقد نعته
الطهراني بـ « فرسان الهيجاء في شرح أحوال أبي
الصفحه ٤٠٣ : الله فقتلوه. كذا في شرح الشمائل المحمّديّة في
شرح قوله صلىاللهعليهوآله
: « ورأيت عيسى بن مريم فإذا
الصفحه ٢٤٩ : له ولد اسمه القاسم حتّى يُكنّى به كأبي الفضل ، وما أحسن قول أبي فراس الحمداني في شرح القصيدة
الصفحه ٣٢١ : ، ص ٩١. ولم يرد البيت الأوّل في القطعة. وفي شرح الأخبار للقاضي
النعمان : « قومٌ علا بنيانه من هاشم
الصفحه ٣٦٥ :
يقول : عليّ بن مظاهر الأسدي فيما
رواه أبو مخنف كما ورد في شرح الشافية فإنّه دخل ميدان الحرب
الصفحه ٣٩ : محمّد وإبراهيم ابني مسلم في كتب القدماء إلّا نادراً لكن ابن الأعثم الكوفي يقول : لمّا حبس ابن زياد
الصفحه ٤٧ :
فقال ابن زياد : كنت قادراً على
حفظهما عندك وإخباري بأمرهما لأرسل من يقبضهما منك ويخفيهما عن عيون
الصفحه ٢٥٨ : ء وشهادته :
ذكر أبو مخنف وغيره أنّ ابن زياد لمّا كتب إلى ابن سعد
بتعجيل الحرب وقتل الحسين عليهالسلام
إلّا