الصفحه ٨٦ : .
ويقول العلّامة المعاصر الحاجي ميرزا خليل كمرئي في
كتابه « مسلم » (١)
نقلاً عن شرح ابن أبي الحديد حيث قال
الصفحه ٨٤ : ، وابن أبي الحديد صرّح بأنّه هاجر إلى المدينة مسلماً.
__________________
(١) شرح ابن أبي الحديد
الصفحه ١٠٠ :
__________________
(١) زيادة من المؤلّف.
(٢) شرح ابن أبي الحديد ، ج ٤ ص
٩٣ و ٩٤.
الصفحه ١٠١ : هيهات ، عقمت النساء
أن يلدن مثله (٢).
__________________
(١) غافر : ٧١.
(٢) شرح ابن أبي الحديد
الصفحه ٢٩ : : أُمّه أُمّ ولد ، سمّاها بعضهم نفيلة.
وجاء في شرح قصيدة أبي فراس : فبرز أبو بكر بن الحسن
فقاتل حتّى
الصفحه ١٠٧ :
وإبصار العين واللهوف والمناقب وشرح
الشافية وغيرهم (١).
وكان جون مولى أبي ذر عبداً أسود من أهل
الصفحه ١٤٥ :
الفرصة وخرج من مجلسه ، فلمّا رأى
ابن زياد مكانه خالياً قال : انظروا أين ذهب ابن الحر ؟ قالوا
الصفحه ٤٠٦ : عليّ الأكبر فإنّه قُتل مع الحسين
وكان على هذا أيضاً مع أبيه وهو ابن ثلاث وعشرين سنة إلّا أنّه كان
الصفحه ٥٣ :
وفي شرح قصيدة أبي فراس : قتل يزيد بن المهاجر نيّفاً
وأربعين رجلاً ثمّ استشهد ، ولقد أجاد الشاعر
الصفحه ٨٣ : (١).
وروى ابن أبي الحديد في كتابه شرح نهج البلاغة ، قال : كان
أبو طالب يحبّ عقيلاً أكثر من حبّه سائر بنيه
الصفحه ٢١٧ : .
وفي شرح قصيدة أبي فراس ومنتهى الآمال ونفس المهموم ص
١٤٠ : وجاء الفتيان الجابريان سيف بن الحارث بن سريع
الصفحه ٥٨ : الأزدي
ولا يخفى أنّ عبارة ابن طاووس في الإقبال كما يلي عندما
يروي زيارة الناحية : « السلام على أسلم بن
الصفحه ٦٢ : بعضهم : بل يزيد بن الحصين خال أبي إسحاق كما في الكني والألقاب. [ وكان أبو إسحاق المذكور (السبيعي) ابن
الصفحه ٩٩ : ، قال : هذا ابن السراقة.
فلمّا رأى معاوية أنّه قد أغضب جلسائه علم أنّه إن
استخبره عن نفسه قال فيه سو
الصفحه ١٨٩ : على
شرح حاله في أيّ من كتب الرجال والمقاتل ، ومن المحتمل أن يكون الاسم مصحّفاً عن «زياد بن مصاهر» حيث