الصفحه ١٦٥ :
ويصلون بك إلى هذا المقام (١) ، فقلت في نفسي : لا مانع من
أن أكون معهم أُماشيهم فيما يفعلون
الصفحه ٢٨٥ :
هو الزكيّ في مدارج الكرم
هو الشهيد في معارج الهمم
وارث من حاز مواريث الرسل
الصفحه ٣٠٨ :
ما رأت الدنيا أخاً مثله
به على النصر أخوه اعتمد
قد ورد الما
الصفحه ٤٤٤ : شانئه والصديق
فكلّ به من عليّ وله
فتًى عشق القتل دون الحسين
الصفحه ١٤١ : بالشهادة.
وفي كتاب شرح الشافية ذكره أنّه ومولاه قتلا مأة وخمسين
رجلاً وأنزلاهم في قعر جهنّم من ذلك العسكر
الصفحه ٣٥٥ :
__________________
(١) هذا ما أورده المؤلّف وعزاه
إلى أبي مخنف إلّا أنّ رواية أبي مخنف تختلف عن هذا السياق كثيراً وإليك ما
الصفحه ٤٧٧ : ناله چنان ابر
مصطفوى خو ، على قتال ، حسن صبر
فاطمه سيرت ، ملک
الصفحه ١٤٥ : داره فهدمها (١) ولم يف لمصعب أيضاً فذهب من هناك إلى الشام ، وسأل عبدالملك أن يؤمّره على جند لحرب ابن
الصفحه ١٢٢ : ما قالوا .. (١).
وقال الكشّي في رجاله أيضاً : وكان حبيب من السبعين
الرجال الذين نصروا الحسين
الصفحه ٤٣٧ :
بلا کشان ديار بلا خدا حافظ
ز من غبار ملالى اگر بدل داريد
الصفحه ٤٢٦ : مع جماعة إلى بيت مرّة بن منقذ فأحاطوا به وبناءاً على ما ذكره أخطب خوارزم في المقتل : فخرج مرّة وبيده
الصفحه ٤٠٥ : على ما تقدّم ، ومحمّد بن جرير الطبري في الجلد السادس من تاريخه ص ٢٦ قال : قال حميد بن
مسلم : انتهيت
الصفحه ٢٥٤ : ءاً حسناً ومضى شهيداً (١). (٢)
أحقُ الناس أن يُبكى عليه
فتًى أبكى الحسين بكربلا
الصفحه ٤٨٥ :
هو ابن من دنى إلى أدناه
فما أجلّه وما أعلاه
ريحانة الحسين أزكى ثمره
الصفحه ١٥٣ : ذكر أُمّه بالثكل أن أقوله كائناً من كان ولكن والله ما لي إلى
ذكر أُمّك من سبيل إلّا بأحسن ما يقدر عليه