الصفحه ١٤٠ :
أمير المؤمنين عليهالسلام في الكوفة
ولمّا خرج الحسين عليهالسلام
إلى مكّة خرج من الكوفة لملاقاته
الصفحه ٢٠٢ :
وذا الجناحين الشهيد الحيّا
وفاطم الطاهرة الزكيّا
ومن مضى من قبلنا تقيّا
الصفحه ٤٢ : ، فاعتنقا. فلمّا مضى هزيع من الليل وإذا بصهر العجوز قد أقبل إلى بيتها.
وفي رواية حسين الكاشفي في روضة
الصفحه ٢٥٥ : في كتاب «
العبّاس » : جاء المأثور من المعصومين أنّ العبّاس بن عليّ زُقّ العلم زقّاً. ثمّ قال : وهذا
الصفحه ٢٨٧ :
لنصرة الدين وحفظ الآل
قام بحمل راية التوحيد
حتّى هوى من عمد الحديد
الصفحه ٢٧٢ : فيسقي العيال والأطفال ، ولكن سهماً اخترق السقاء فأُريق الماء وأتاه سهم فوقع في صدره ، وخرج عليه لعين من
الصفحه ١٦٣ :
إذا مرّ الفراق على فؤادي
أراه يظلّ منفلقاً بسهم
لقد أحببتكم يا آل طه
الصفحه ٤٠٢ : أن تشرب من ماء الفرات
جفّ من صدري لباني فأنا
جئت أسقيك دموعي المرسلات
الصفحه ٤١٤ : تزويج أبنائهم.
طائفة من مكارم أخلاق شبيه المصطفى وكرمه وسخائه :
بعد ما ذكرناه آنفاً من تمثيل عليّ
الصفحه ٣٥٠ : الإذن من الإمام عليهالسلام قال له الإمام بناءاً على ما أورده صاحب بحر اللئالي : لم يمض طويل وقت على
الصفحه ٦٣ : يفارقه ، وأصبح واحداً من رجاله المجاهدين إلى أن بلغ الإمام الحسين ذا خشب في طريقه إلى العراق وكان الحرّ
الصفحه ٢٣١ : بعكس ما جاء في مقتل أبي
مخنف ، راجع ص ٨٨ إلى ص ٩٠ منه.
(٢) أقول : هذا ينافي ما سبق من
أنّه لم يدرك
الصفحه ٧ : يساويه لأنّه جنت عليه
مهنة المنبر ، والمحلّاتي من هذا الرعيل ..
ولي أن أصف ما سمّوه عيباً بأنّه ليس
الصفحه ٢٤١ :
من قولك ، ثمّ قال : وأنا والله الذي
لا إله إلّا هو على مثل ما هذا عليه ... (١).
وقال الطبري
الصفحه ٣٩٥ : آس
ولا من لبان يسعف الطفل ظامئاً
ولا ماء يسقيه ولا يد آسي
ولا