الصفحه ٩٨ : عند الرجال (٢).
وفي رواية ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : إنّ
عقيلاً قال لمعاوية : من هذا عن
الصفحه ٩٩ : )
(٢) شرح نهج البلاغة ، ج ٢ ص ١٢٤.
الصفحه ١٠١ : هيهات ، عقمت النساء
أن يلدن مثله (٢).
__________________
(١) غافر : ٧١.
(٢) شرح ابن أبي الحديد
الصفحه ١٤١ : بالشهادة.
وفي كتاب شرح الشافية ذكره أنّه ومولاه قتلا مأة وخمسين
رجلاً وأنزلاهم في قعر جهنّم من ذلك العسكر
الصفحه ١٤٥ :
__________________
(١) نفس المهموم ، ص ١٨١ و ١٨٢
نقلاً عن شرح الثار ، ص ٣٤ و ٣٥ بحار الأنوار ، ج ٤٥ ص ٣٧٩ و ٣٨٠.
الصفحه ١٨٩ : على
شرح حاله في أيّ من كتب الرجال والمقاتل ، ومن المحتمل أن يكون الاسم مصحّفاً عن «زياد بن مصاهر» حيث
الصفحه ٢١٧ : .
وفي شرح قصيدة أبي فراس ومنتهى الآمال ونفس المهموم ص
١٤٠ : وجاء الفتيان الجابريان سيف بن الحارث بن سريع
الصفحه ٢٤٩ : له ولد اسمه القاسم حتّى يُكنّى به كأبي الفضل ، وما أحسن قول أبي فراس الحمداني في شرح القصيدة
الصفحه ٢٥٥ : ء يوم القيامة. (منه) الخصال ، ص ٦٨.
وروى المجلسي في البحار ، والمامقاني
في رجاله ، وصاحب شرح القصيدة
الصفحه ٣٢١ : ، ص ٩١. ولم يرد البيت الأوّل في القطعة. وفي شرح الأخبار للقاضي
النعمان : « قومٌ علا بنيانه من هاشم
الصفحه ٣٣٦ : بن خالد بن
أسير الجهني ، رجل من همدان ، ص ٩٣ ، لم يزد على ذلك حرفاً واحداً.
(٢) شرح الأخبار
الصفحه ٣٦٥ :
يقول : عليّ بن مظاهر الأسدي فيما
رواه أبو مخنف كما ورد في شرح الشافية فإنّه دخل ميدان الحرب
الصفحه ٣٧٠ : مزمّلاً بدمه كما روى صاحب المعالم ، وذكر في شرح الشافية : إنّه ترجّل من جواده وصلّى عليه وحفر له بغلاف
الصفحه ٤٠٦ : الحرّ العاملي ، وشفاء الصدور في شرح زيارة
العاشور (منّ الله سبحانه على عبده الفقير راجي رحمته فترجمته
الصفحه ٧ : » يتّسع لأصناف الناس كافّه ، إنّه يكتب ليقرئه العالم والمتعلّم للفائدة أو للمتعة ، لذلك أنت واجد في جلّها