الصفحه ٦٢ : خليل القزويني
في شرح أُصول الكافي ، والعلّامة في إيضاح الاشتباه من أنّ أبا إسحاق عمر بن سعيد بن عليّ
الصفحه ٨٦ : .
ويقول العلّامة المعاصر الحاجي ميرزا خليل كمرئي في
كتابه « مسلم » (١)
نقلاً عن شرح ابن أبي الحديد حيث قال
الصفحه ١٠ : الهيجاء في شرح أصحاب سيّد الشهداء عليهالسلام » وقد نعته
الطهراني بـ « فرسان الهيجاء في شرح أحوال أبي
الصفحه ٢٩ : : أُمّه أُمّ ولد ، سمّاها بعضهم نفيلة.
وجاء في شرح قصيدة أبي فراس : فبرز أبو بكر بن الحسن
فقاتل حتّى
الصفحه ٨٤ : ، وابن أبي الحديد صرّح بأنّه هاجر إلى المدينة مسلماً.
__________________
(١) شرح ابن أبي الحديد
الصفحه ١٠٠ : في شرح نهج البلاغة قال : سأل معاوية عقيلاً
عن قصّة الحديدة المحماة المذكورة فبكى وقال : أنا أُحدّثك
الصفحه ١٠٧ :
وإبصار العين واللهوف والمناقب وشرح
الشافية وغيرهم (١).
وكان جون مولى أبي ذر عبداً أسود من أهل
الصفحه ٤٠٣ : الله فقتلوه. كذا في شرح الشمائل المحمّديّة في
شرح قوله صلىاللهعليهوآله
: « ورأيت عيسى بن مريم فإذا
الصفحه ٤١٣ : البيت (١).
فكيف يبلغ عليّ الأكبر الثامنة عشرة ولم يتزوّج كما
يزعمون ؟ وكيف كان ففي رواية الكافي بسنده
الصفحه ١٣٦ : عاليه
* * *
طهرت نفوسهم لطبيب أُصولها
فعناصر طابت لهم وحجور
الصفحه ٥٣ :
وفي شرح قصيدة أبي فراس : قتل يزيد بن المهاجر نيّفاً
وأربعين رجلاً ثمّ استشهد ، ولقد أجاد الشاعر
الصفحه ٥٨ : ، ثمّ لا يذكرون له ترجمة وحتّى إشارة ، ولم يذكره صاحب ذخيرة الدارين في شرحه للزيارة ، وقد ذكر أسما
الصفحه ٧٨ : ركائبهم
والموت خلفهم يسري على الأثر
٢٨ ـ جابر بن عروة الغفاري
في شرح الشافية عن
الصفحه ٨٣ : (١).
وروى ابن أبي الحديد في كتابه شرح نهج البلاغة ، قال : كان
أبو طالب يحبّ عقيلاً أكثر من حبّه سائر بنيه
الصفحه ٨٨ : المعركة
__________________
(١) شرح نهج البلاغة ، ج ٣ ص ١١٨
ـ ١٢٠ وذكرنا الرسالة بطولها توخّياً للبركة