الصفحه ٣٠٠ :
ودارت كؤوس الموت صرفاً من الساقي
تجلّى أبو الفضل العميم بوجهه
كما لاح بدر مشرق
الصفحه ٤١٩ : ، وعزّى أباه باللطف عمّا كرب قلبه.
ورث الصفات الغر وهي تراثه
من كلّ غطريف وشهم أصيد
الصفحه ٢٤٨ : الحسين عليهالسلام بكربلاء وعمره أربعة وثلاثون سنة (١).
ولد في الرابع من شعبان في مدينة طيبة كما ذكر
الصفحه ٢٦٩ : من حديد واستهدفوا هذه السلالة الطيّبة بالضرب والطعن والرمي ودار به أربعة آلاف رامٍ يرشقونه بالنبل
الصفحه ٧٩ :
الطيّبين السادة الأخيار
صلّى عليهم خالق الأبرار (١)
أقول : نسب
الصفحه ٤٠٢ :
حين تمضي بشفاه يابسات
وتركت الوكر من قبلي إلى
جنّة الخلد ربيع الطيّبات
الصفحه ١٠٩ :
بالمشرفيّ القاطع المهنّد
أحمي الخيار من بني محمّد
أذبّ عنهم باللسان واليد
الصفحه ٣٤٧ : زوجته (أُمّ وهب) عموداً من الخيمة ثمّ أقبلت نحو
زوجها تقول له : فداك أبي وأُمّي قاتل دون الطيّبين ذرّيّة
الصفحه ٣٦١ : الثانية من الهجرة في المدينة الطيّبة. وقيل : هو أوّل من دفن في البقيع ، وروي أنّ النبيّ قبّله بعد
وفاته
الصفحه ٤٣٥ :
أولست واحدها وقرّة عينها
من قد أذبت القلب فوق وساده
أملاً بأن أحيا بظلّ حنوّه
الصفحه ١٧٧ :
وأصحاب المقاتل والمحدّثين أسفارهم
وطروسهم وكتبهم باسمه واعتبروه من أكابر الشيعة وأثنوا على شجاعته
الصفحه ٢٣٦ :
قبلتها أن تذهب معي إلى جبلنا « أجاء
» لأنّه جبل منيع ولأنّنا امتنعنا به من ملوك غسّان وحمير ومن
الصفحه ٩٠ :
أمير المؤمنين
بعضاً منها ليضعوا من قدره ويخدشوا كرامته .. كما يزعمون ويصمون أُسرة أبي طالب بوصمات
الصفحه ٢٣٠ : لمعاوية : أظنّك بما أمرت لي كريح
تهبّ من قلل ، قال : لِمَ ؟ قال : لأنّك أمرت لي بجائزة لا أراها ولا تراها
الصفحه ١٩ : ففي اعتقادي أنّ الرجل رائد من روّاد
النثر الفارسي وهو مجدّد في أساليبه وقد ازدادت هذه اللغة الجميلة