الصفحه ٤٨٥ :
أكرم بهذا البطل الهُمام
من دوحة العلياء غصنها طري
نماه للقدس نمير الكوثر
الصفحه ٦٥ : مِنَ الطَّيِّبِ ) (١)
، فسمعها رجل من تلك الخيل التي كانت تحرسنا ، فقال : نحن وربّ الكعبة الطيّبون
الصفحه ٤٦٧ : أحشائي به نصلا
من طيب صدغيك جراحي غدت
بمهجتي من عنبر أغلى
يا ولدي
الصفحه ٢٧٢ : فيسقي العيال والأطفال ، ولكن سهماً اخترق السقاء فأُريق الماء وأتاه سهم فوقع في صدره ، وخرج عليه لعين من
الصفحه ٣٣٠ :
مباراة الشعر بالعربيّة أو تقريب المعنى إلى روح النصّ الفارسي :
كيف يحلو العيش من
الصفحه ٤٦٣ : ناعٍ ونادب
فهل غصن المرجان هذا أم أنّه
دم الفرق يبدو في الدماء السواكب
الصفحه ٤٨٢ :
لقد غاب من ذؤابة هاشم
فلا طالع منها سواه عديل (١)
من شعر الشيخ
الصفحه ٤١٠ : فيه إلى يومين ، ويعرف الناس مرور النبي من هنا بهذا الطيب الزكي.
الورد في خدّه والدرّ في فيه
الصفحه ٢٢٩ : : حاجتي أن يقوم من
مقامه حتّى يجلس من هو أولى في هذا المقام ، فقال : ثمّ ما تريد ؟ قال : الدخول عليه
الصفحه ٤٢ : وإذا بالعجوز واقفة على باب بيتها ، ففرحا برؤيتها لما نالهما من التعب والنصب ، فاقتربا منها وقالا لها
الصفحه ٩١ : فرع من الشجرة الطيّبة ، ونشأ في بيت الشرف والفضيلة ، وربّي فيه (وكان شريفاً مبجّلاً خلّف أولاداً
الصفحه ١٧٠ : جرحتم فرسي فأنا أنهض بفتوّة أبي ورجولتنا نحن بالطيّبات التي
جرت في دمائنا امتداداً من جذورنا وشجاعتنا
الصفحه ٢٤٢ :
الناس ، فوالله لقد رأيته يطرد أكثر
من مأتين من الناس ثمّ تعطّفوا عليه من كلّ جانب ، فقُتل
الصفحه ٣١٨ :
أنا ابن عبدالله من آل يزن
ديني على دين حسين وحسن
أضربكم ضرب
الصفحه ١٣١ : معاشر حرائر رسول الله ، هذه صوارم فتيانكم آلوا أن لا يغمدوها إلّا في رقاب من يبتغي السوء فيكم ، وهذه