الصفحه ٣١٦ : ، وبنو أرحب بطن من
همدان. وقال العسقلاني في الإصابة : إنّه كان من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله له هجرة
الصفحه ٣٢٩ :
گل گلزار نبى خار بچشم اعداست
او بخون من بسرپراده نشينم نه رواست
الصفحه ٣٣٨ : فقال : يا عدوّ الله ، إنّ الكذّاب أنت وأبوك والذي ولّاك وأبوه ،
يابن مرجانة ، تقتل أولاد النبيّين وتقوم
الصفحه ٣٤٦ : الكافرين إلّا أنّ قتال هؤلاء الذين يريدون قتل ابن النبيّ أرجو أن لا يكون أدنى ثواباً من ذاك ، ثمّ دخل بيته
الصفحه ٣٥٠ : دين النبي
ليسوا بقوم عرفوا بالكذب
لكن خيار وكرام النسب
الصفحه ٣٥٣ : رضيع الآخر.
ويقطر يخدم في بيت النبيّ وزوجته ميمونة في بيت أمير
المؤمنين ، وهناك ولد عبدالله بعد ولادة
الصفحه ٣٥٤ : أسمائهم ولكنّي أصعد المنبر وألعن
من تريد ، فأذن له ابن زياد ، فصعد المنبر وحمد الله وأثنى عليه وذكر النبيّ
الصفحه ٣٥٥ : الكذّاب
بن الكذّاب يعني الحسين ، فصعد المنبر فحمد الله واثنى عليه وذكر النبيّ فصلّى عليه ثمّ قال : أيّها
الصفحه ٣٦٠ : (١)
وأضاف إليه في الناسخ هذين الشطرين :
وابن عمّ للنبيّ الطاهر
بعد الرسول والوصيّ
الصفحه ٣٦٧ :
سبط النبيّ جزاك الله صالحة
عنّا وجنّبت خسران الموازين
قد كنت لي جبلاً صعباً
الصفحه ٣٧٢ :
وهو ذبيح الله من غير فدى
قضى على حياته سهم الردى
بل هو كالنبيّ في معراجه
الصفحه ٣٧٣ :
وهل جنى بما جنى عداه
وما أصاب سهمه نحر الصبي
بل كبد الدين ومهجة النبي
الصفحه ٣٧٥ :
هل من نصير محام أو أخي حسب
يرعى النبيّ فما حاموا ولا نصروا
تلك الرزايا لو
الصفحه ٣٩٤ :
وراع النبيّ السهم قد شقّ نحره
وسال على صدر الحسين عقيقه
وقال له يسقيك جدّك
الصفحه ٤١٠ : فيه إلى يومين ، ويعرف الناس مرور النبي من هنا بهذا الطيب الزكي.
الورد في خدّه والدرّ في فيه