الصفحه ٢٦٦ : أرنانا
وفي رواية الخوارزمي وقد تصفّحت نسخته أنا القاصر ـ المؤلّف
ـ كان العبّاس عليهالسلام
يرتجز
الصفحه ٢٧٤ : وهلاكهم
في المجلّد الثاني من مقتل الخوارزمي وغيره من رواة
السير والتاريخ : لمّا تمكّن المختار من قتلة
الصفحه ٢٧٨ : رضي لنفسه أن يروي مثل هذه الروايات الساقطة ؟ وما الحاجة
إلى الموضوعات ؟ وهل في الكذب خيرٌ أبدا ً؟ ولست
الصفحه ٣١٢ : (٢).
وهذه الرواية نقلها العلّامة النوري في كتابه (دار
السلام) ص ١١٤ عن المدائني ونقل مثلها عن الصدوق ثمّ قال
الصفحه ٣٣٧ : ، والظاهر أنّ
المؤلّف رجع إلى كفاية الأثر ص ٢٤٩ ففيه الرواية كاملة مع الشعر ؛ مناقب ابن شهر آشوب ، ج ٣ ص ٢٦٢
الصفحه ٣٤٢ : وليس له ناصر يستعين به ، فجعل يدير سيفه (وفي رواية الناسخ : قتل منهم خمسين فارساً وثلاثة عشرين راجلاً
الصفحه ٣٤٦ : يدي الحسين عليهالسلام
وكان ابن سعد أوّل من رمى جيش الحسين بالسهام بناءاً على ما رواه صاحب ذخيرة
الصفحه ٣٥٠ :
من هاشم السادات أهل الحسب (٢)
وفي رواية ابن شهر آشوب : قتل في ثلاث حملات ثمانية
الصفحه ٣٥٥ :
__________________
(١) هذا ما أورده المؤلّف وعزاه
إلى أبي مخنف إلّا أنّ رواية أبي مخنف تختلف عن هذا السياق كثيراً وإليك ما
الصفحه ٣٦٣ : جماعة من شباب بني هاشم.
وفي رواية الحدائق : دخل ميدان القتال فقتل ثلاثة فرسان
وثمانية عشر راجلاً ثمّ
الصفحه ٣٦٥ :
يقول : عليّ بن مظاهر الأسدي فيما
رواه أبو مخنف كما ورد في شرح الشافية فإنّه دخل ميدان الحرب
الصفحه ٣٦٨ : الأصغر (٢)
في رواية المفيد : ثمّ جلس الحسين عليهالسلام أمام
الفسطاط فأُتي بابنه عبدالله بن الحسين وهو
الصفحه ٣٩٨ : طفلست و معصوم از خطا
کودکى را اين چنين ظلمى کجا باشد روا
الصفحه ٤٠٠ : بحسرت تبسّمى
مباراة الشعر أو تقريب معناه بالعربيّة :
لم يحرموه من الرواء وإنّما
الصفحه ٤٠٦ : القدماء لا ينقلون الرواية عن الكتب فإنّ ذلك عيب معيب عندهم
ويسمّون صاحبه الصحفي ينبزونه به وإنّما يروون