الصفحه ٢٠٩ :
صحّ لي عن طريقتي وهداها (٢)
أنّه لم يصب حسيناً من القوم
جراح إلّا عقيب فناها
الصفحه ٤٤٤ : من الحاسدين
ومن أعين الخلق أن تشمله
وسوّاه آيته في الورى
وفي
الصفحه ١٧٧ :
وأصحاب المقاتل والمحدّثين أسفارهم
وطروسهم وكتبهم باسمه واعتبروه من أكابر الشيعة وأثنوا على شجاعته
الصفحه ٢٣٦ :
قبلتها أن تذهب معي إلى جبلنا « أجاء
» لأنّه جبل منيع ولأنّنا امتنعنا به من ملوك غسّان وحمير ومن
الصفحه ٩٠ :
أمير المؤمنين
بعضاً منها ليضعوا من قدره ويخدشوا كرامته .. كما يزعمون ويصمون أُسرة أبي طالب بوصمات
الصفحه ٢٣٠ : لمعاوية : أظنّك بما أمرت لي كريح
تهبّ من قلل ، قال : لِمَ ؟ قال : لأنّك أمرت لي بجائزة لا أراها ولا تراها
الصفحه ١٩ : ففي اعتقادي أنّ الرجل رائد من روّاد
النثر الفارسي وهو مجدّد في أساليبه وقد ازدادت هذه اللغة الجميلة
الصفحه ٣٩ :
هرب غلامان لمسلم بن عقيل من عسكر الحسين عليهالسلام (١) وقبض عليهما شرطة
الصفحه ١٩٦ :
أمّا بعد ، فإنّي لا أعلم أصحاباً أوفى ولا خيراً من
أصحابي ، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي
الصفحه ٦ :
وعلى أساس منه صدرت أحكامه عليهم ، فالكاتب
له موازينه التي تغلق على الشاعر وله مثلها وللفيلسوف
الصفحه ٧ :
وتكبر البليّة فيه ، ولم يسلم من وخز
أقلامهم ، فقد نعتوه بنعت مستحيل عقلاً وإن تعذّر إثباته على
الصفحه ١١ : انتظاراً لعمل القسطرة وبعدها أثبت الأخصّائي وجود تصلّب في أربعة شرايين منه وحينئذٍ لا بدّ من إجراء عمليّة
الصفحه ٨٩ :
وأجابه بصراحة تامّة « فأقم راشداً
محموداً ». ويظهر من هذه الجملة أنّ إقامته حيث هو لم تكن مجرّدة
الصفحه ١٢٠ :
وروى الطريحي في منتخبه مرسلاً قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يوماً
مع جماعة من أصحابه
الصفحه ٢٢٨ : والطغيان ، وسيعلم الذين
ظلموا أيّ منقلب ينقلبون ».
ثمّ طوى عليهالسلام
كتابه ودعى برجل من أصحابه يقال له