الصفحه ٢١١ : عبدالله الحنفي هذا ، وأقبل به على الحسين وظلّ ملازماً له حتّى استشهد.
وأصبح السبط محزوناً لمصرعهم
الصفحه ١٣٢ : أبي ثمامة ، ولمّا فرغوا من الصلاة قال حبيب للإمام الحسين عليهالسلام
: يابن رسول الله ، لقد حان الوقت
الصفحه ١٦٥ : سيّد التائبين ، سلام
الله عليه وبركاته.
الصفحه ١٨٩ : في الحملة الأُولى (١).
وفي زيارة الناحية المقدّسة : « السلام على زهير بن سليم
الأزدي ».
وفي
الصفحه ٣٢٢ : شهرآشوب : قُتلا في الحملة الأُولى (١).
وفي زيارة الناحية المقدّسة : « السلام على مسعود بن
الحجّاج وابنه
الصفحه ١٦٠ :
كان من السبط الشهيد حيائه
وأطرق كالعين السقيمة في النور
فما
الصفحه ١٩٠ : يخلو من بُعد.
٦٥
ـ زهير بن بشر الخثعمي
في الزيارة الناحية : « السلام على زهير بن البشر (كذا
الصفحه ٨١ : على أنصار دين محمّد
٣١ ـ جعفر بن عقيل بن أبي طالب
في زيارة الناحية المقدّسة : « السلام على
الصفحه ٢٠٨ :
ومثله في منتهى الآمال (١).
وورد أيضاً في الناسخ بنفس السياق ولكن لم أعثر في كتب
الرجال على شي
الصفحه ٢٥١ :
ولقب آخر له « العبد الصالح » فقد جاءت في جملة من
زيارته : « السلام عليك أيّها العبد الصالح المطيع
الصفحه ١٣٣ : دخل
ميدان الحرب يرتجز ويدعو حبيباً للمبارزة ، فودّع الإمام عليهالسلام
وحمل على جيش الأعداء كأنّه شعلة
الصفحه ٣٧٦ :
للشيخ عبدالصمد إمام الجمعة
أنسى البريّة كلّ رزء أكبر
ذكرى عليّ بن الحسين الأصغر
الصفحه ٧٩ : : « السلام
على جبلة بن عبدالله » ولم يحصل من المتابعة والتنقيب شيء في يدي أكثر من هذا ، ويحتمل أن يكون جرى
الصفحه ٤١٢ : زوجة وأولاد هو مجرّد اختلاق محض ، مختلف تماماً مع ما عليه سيرة أهل البيت عليهمالسلام
من التعجيل في
الصفحه ٤٠٧ : ء المؤرّخين وعقائدهم في عليّ الأكبر والإمام
زين العابدين فقد اتفقوا على أنّ زين العابدين هو الأصغر وعليّ