الصفحه ٢٨١ :
فأكبّ منحنياً عليه ودمعه
صبغ البسيط كأنّما هو عندم
قد رام يلثمه فلم ير موضعاً
الصفحه ٢٥٣ :
كان لا بدّ لنا فالشفقة لنا والحبّ
لله خالصاً ؛ فازداد عليّ عليهالسلام
بهما حبّاً (١).
وهذه
الصفحه ١٤٣ :
حسين حين يطلب بذل نصري
على أهل العداوة والشقاق
غداة يقول لي
الصفحه ٥٦ : » ولا يوجد له اسم في غيره من كتب الرجال ولا علامة تدلّ عليه إلّا الفاضل القزويني في رياض الشهادة فقد ذكر
الصفحه ٣٥٤ : أن يحسن لنا ولكم العاقبة (أسأل الله أن يحسن لكم الأجر والمثوبة على حسن عملكم ، اعلموا بأنّي قد انفصلت
الصفحه ٢٣٣ : ء منعوك ، وما أشدّ جرأتهم على الله (القاهر الغالب) ثمّ رمق الحاضرين معه بنظرة : يا أبي آدم ، ويا أبي
الصفحه ١٧٢ : وقد عصّبت جبهته بخرقة ، فقال الشاه إسماعيل : لا بدّ من كون الإمام قد وضع هذه العصابة على رأسه فأمر
الصفحه ٢٥٦ : جملة أحفاد قمر بني هاشم عليهالسلام « أبو يعلى
حمزة بن القاسم بن عليّ بن الحمزة بن الحسن بن عبيدالله بن
الصفحه ١٧١ : الله عنه ، وبكى عليه ، ويقال رثاه الإمام بهذه الأبيات ومن قائل
أنّها لعليّ بن الحسين :
لنعم
الصفحه ٢٥٧ : لمحاها وقال : ليبرز لي عليّ بن أبي طالب ، وكان قد قتل عدداً من أصحاب الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤١٣ : ويتزوّج أُمّ ولد أبيها ، فقال : لا بأس بذلك ، فقلت له : بلغنا
عن أبيك عليّ بن الحسين تزوّج ابنة الحسن بن
الصفحه ٣٢٥ : ـ المؤلّف) أنّ رجلاً
منهم قتل [ عبدالله ابن الحسن الأكبر ] (٣).
__________________
(١) لم أعثر على الخبر
الصفحه ٤١٠ : حائزاً عليها حيث يقول الإمام عليهالسلام
: أشبه الناس برسول الله خلقاً وخلقاً ومنطقاً ،
الصفحه ٣٥٠ : الإذن من الإمام عليهالسلام قال له الإمام بناءاً على ما أورده صاحب بحر اللئالي : لم يمض طويل وقت على
الصفحه ٩١ : ولا يلام عليه فاعل من
سائر الناس لأنّ حسنات الأبرار سيّئات المقرّبين.
سفره إلى الشام :
ونقل