الصفحه ٦٦ : حسين
وفي قتله النار التي ليس
دونها
حجاب وملك الري قرّة عين
لم يذكر
الصفحه ٧١ :
إنّ هذا برير بن حضير القارئ الذي
كان يقرئنا القرآن في المسجد (فلم يعبأ بقولي) فحمل عليه بالرمح
الصفحه ١٢٣ : القاسم استشهد مع الحسين عليهالسلام
بكربلاء سنة ٦١ ... كان عمره ٧٥ سنة وكان يحفظ القرآن كلّه وكان يختمه
الصفحه ١٣٥ : الحسين وقال : لله درّك يا حبيب لقد كنت فاضلاً تختم القرآن في ليلة واحدة.
وجاء في نفس المهموم : فلمّا
الصفحه ١٤٤ :
أكذب منّي ، ثمّ غادر المجلس غاضباً ،
وخرج من الشام ومعه خمسون فارساً وكان لا يمرّ على قرية إلّا
الصفحه ١٤٥ : سواد الكوفة فنهب القرى وقتل العمّال وأخذ الأموال ومضى إلى البصرة إلى مصعب بن الزبير ، وأرسل المختار إلى
الصفحه ١٦١ :
وفؤادي قد هفى نحوكم
مثلما يهفو قرين لقرين
* * *
غير أنّي
الصفحه ١٧١ : الذي استشهد فيه ، وأقول : قرأت آنفاً أنّ جثّته حملها الأصحاب ووضعوها بين يدي الإمام عليهالسلام
وقبره
الصفحه ١٧٧ : وفصاحة لسانه ومدخوا تهجّده بالقرآن وكان قد تحمّل من الكوفة إلى كربلاء وكان ضمن الرسل الذين أرسلهم الإمام
الصفحه ١٨٤ : إلى ابن سعد فبعث قرّة بن قيس الحنظلي فبلّغ رسالة صاحبه فدعاه حبيب إلى نصرة الحسين عليهالسلام فلم يجبه
الصفحه ١٩٣ : زهير بن القين : سِر
بنا إلى هذه القرية حتّى ننزلها فإنّها حصينة وهي على شاطئ الفرات فإن منعونا
الصفحه ١٩٤ :
قاتلناهم ، فقال الحسين عليهالسلام : فأيّة
قرية هي ؟ قال : هي العقر.
وفي المناقب : قال زهير
الصفحه ١٩٥ : بالنبوّة
وعلّمتنا القرآن ، وفقّهتنا في الدين ، وجعلت لنا أسماعاً وأبصاراً وأفئدة فاجعلنا
من الشاكرين.
الصفحه ٢٢٥ : عرض القوم فأرجوا لي وأتبعني منهم خمسة عشر رجلاً حتّى انتهيت إلى شفيّة قرية قريبة من الفرات فلمّا
الصفحه ٢٣٦ : الأسود والأحمر ، والله إن دخل علينا ذلّ قط فأسير معك حتّى
أنزلك القرية ثمّ نبعث الرجال ممّن بأجاء وسلمى