الصفحه ١٠٤ : عساكر نفسه عن ابن مسعود أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كتب إلى
جنادة بن الحارث كتاباً وفيه : هذا كتاب من
الصفحه ١٢٤ : الذي عثرت على
الرواية التالية فيه وهي أنّ الحسين عليهالسلام
لمّا نزل كربلاء كتب كتاباً إلى محمّد بن
الصفحه ٢٢٧ : : لمّا فرغ الإمام من حرب الجمل وعاد
إلى الكوفة كتب إليه معاوية كتاباً قال فيه :
«بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٣٢٤ : على شرف الشهادة التسليم عليه بالخصوص في زيارة الناحية المقدّسة ، وبشر بن ربيعة مشهور
في كتب المغازي
الصفحه ٤ : ، يتحف والدي بالكتب الفارسيّة الثمينة وإليه يعود الفضل في أُنسنا بالفارسيّة وحبّنا لها
ومعرفتنا بها لأنّه
الصفحه ١٣ : عليهمالسلام
ودعك من المسعودي الذي أوصلهم إلى خمسمائة رجل ، فقد كتب العدد من دون تحقيق وبهذا لا يمكن أن يقارن
الصفحه ١٦ : وما قابل به يزيد بن معاوية لعنهما الله من الغضب الصاعق الذي ألقمه به حجراً عندما كتب إليه يزيد يخطب
الصفحه ١٧ : الدفاع عن المختار ويكون بناءاً على هذه المعادلة أفضل ما كتب عنه.
الصفحه ٢٠ : وأسألهم الدعاء.
وجزى الله الأخ الكبير أبا زينب ألف خير وخير حيث تعهّد
بطبع وإخراج مثل هذه الكتب جرياً
الصفحه ٢٨ : ترجمة عبيدالله بن أمير المؤمنين
: عدّة جماعة من أهل السير وكتب المقاتل من شهداء كربلاء ، وورد السلام
الصفحه ٣١ : إبراهيم بن عليّ بن أبي طالب وأُمّه أمّ ولد ، وما سمعت بهذا من غيره ولا رأيت لإبراهيم في شيء من كتب الأنساب
الصفحه ٥٧ :
ولده زين العابدين ، وكان غلاماً
تركيّاً ، وكتب للحسين عليهالسلام
، ولمّا خرج الحسين إلى مكّة خرج
الصفحه ٥٨ : كثير الأزدي الأعرج ».
وفي كتب الرجال وأصحاب المقاتل يذكرون مكان « أسلم » ، مسلم
بن كثير الأزدي الأعرج
الصفحه ٥٩ : وصاحب ذخيرة
الدارين وصاحب الحدائق بهذا السياق ، ولكن صاحب الأعيان قال : لم أعثر في كتب السير على ذكر
الصفحه ٦٠ :
كتب أبو مخنف يقول : إنّ الإمام الحسين عليهالسلام بعث أنس بن
الحرث الكاهلي إلى عمر بن سعد ليستطلع