الصفحه ٢٤٨ : السيّد
عبدالرزّاق الموسوي المقرّم النجفي المعاصر في كتابه « العبّاس » ص ٧٤ وروي ذلك في عدّة كتب رجع
الصفحه ١١ : السيّد رحيم الموسوي الحسيب النسيب والسيّد الجليل ، والدكتور عبادي ؛ دكتور التخدير المؤمن صاحب الأخلاق
الصفحه ٩١ : عبدالرزّاق الموسوي المقرّم النجفي في كتاب العبّاس ، عن الدرجات الرفيعة لسيّد علي خان ، فيقول
الصفحه ٣٤٨ : وغيرها من الكتب في ترجمة وهب بن عبدالله بن جناب الكلبي.
ويذكر الخوارزمي في مقتله نفس الحكاية في شهادة
الصفحه ٧ : النظر فيه بعد كتابته ، وهذا مستحيل عقلاً على من هو في مستواه ، أنا لا أنكر أنّ في واحد أو اثنين من كتبه
الصفحه ٢٣٠ : القرطاس وكتب :
« بسم الله الرحمن الرحيم ، من
عبدالله وابن عبده معاوية بن أبي سفيان إلى عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٥ :
في طفولتي السعيدة بهما لشيوختي
القاحلة ، وكان الكتاب من كتب الشيخ ذبيح الله المحلّاتي عن الحجاب
الصفحه ٩ : وسرده لمواضيعه المهمّة تعرب
عن أهمّيّته وضرورته لكلّ مكتبة ، وهذه سعادة حظى بها الشيخ العظيم في كتبه وهي
الصفحه ٥٦ : » ولا يوجد له اسم في غيره من كتب الرجال ولا علامة تدلّ عليه إلّا الفاضل القزويني في رياض الشهادة فقد ذكر
الصفحه ١٧٦ : علقت مخالبنا به
يرجو النجاة ولات حين مناص
ثمّ كتب إلى ابن سعد : أعرض بيعة يزيد
الصفحه ٢٠٨ :
ومثله في منتهى الآمال (١).
وورد أيضاً في الناسخ بنفس السياق ولكن لم أعثر في كتب
الرجال على شي
الصفحه ٢١٢ : في الزيارة الرجبيّة المختصّة
بشهداء كربلاء ، ولا ذكر له في كتب الرجال. وذكر المامقاني سفياني بن مالك
الصفحه ٢٤ : : فجاء حتّى سلّم على الحسين وأبلغه رسالة عمر بن
سعد إليه له ، فقال الحسين عليهالسلام
: كتب إليّ أهل
الصفحه ٣٩ : محمّد وإبراهيم ابني مسلم في كتب القدماء إلّا نادراً لكن ابن الأعثم الكوفي يقول : لمّا حبس ابن زياد
الصفحه ٧٥ : علي البغدادي الذي كتبه سنة ١١١٩ عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال :
سمعت من أبي قال : لمّا نزل