الصفحه ٧٧ : خذلوه اختفى عند قومه
فلمّا سمع بمجيء الحسين عليهالسلام
إلى كربلاء خرج من الكوفة في عسكر ابن سعد ، فلمّا
الصفحه ١٨٥ : بالإمام الحسين عليهالسلام فلم يفارقه
حتّى اليوم العاشر من المحرّم ، واستشهد في الحملة الأُولى.
أقول
الصفحه ١٨٩ : على
شرح حاله في أيّ من كتب الرجال والمقاتل ، ومن المحتمل أن يكون الاسم مصحّفاً عن «زياد بن مصاهر» حيث
الصفحه ٢٩٨ :
بعقل گفتم از اولاد اوّل کيست
که ريخت خونش و مقبول
الصفحه ٧ :
وتكبر البليّة فيه ، ولم يسلم من وخز
أقلامهم ، فقد نعتوه بنعت مستحيل عقلاً وإن تعذّر إثباته على
الصفحه ١١ : أوّل الألف الثاني ، وزارني بعد عمل القسطرة في المشفى ، فرأيت نور الإسلام يتلألأ في وجه الشريف وعرفته من
الصفحه ٨٩ :
وأجابه بصراحة تامّة « فأقم راشداً
محموداً ». ويظهر من هذه الجملة أنّ إقامته حيث هو لم تكن مجرّدة
الصفحه ٣١٥ : هذا القرآن وربّاه ، وكان عبدالرحمن جاء معه من مكّة وقُتل بين يديه في الحملة الأُولى (١).
وقال ابن
الصفحه ١٥٢ :
:
أمّا بعد ، أيّها الناس ، فإنّكم إن تتّقوا وتعرفوا
الحقّ لأهله يكن أرضى لله ، ونحن أهل البيت أولى بولاية
الصفحه ٣٥٤ : عن مكّة في اليوم الثامن من ذي الحجّة فإذا وصلكم رسولي هذا فكونوا يقظين فإنّي سوف أصل إليكم في هذه
الصفحه ٤١١ : طويلة وأوّلها عن عبدالله بن عبّاس قال : قدم يهوديّان أخوان من
رؤساء المدينة بالمدينة ، فقال ، الخ. ونحن
الصفحه ٤٠ : ، فإذا بلغتما
القادسيّة فأخبرا أخي هناك وأعطياه الخاتم لكي يرفق بكما ويخدمكما ، فعاد مشكور من حيث أتى
الصفحه ١٠٥ : الأربعة قدموا من الكوفة
وعليَّ ردعهم بالحبس أو بردّهم إلى الكوفة ، فقال الحسين : هؤلاء أنصاري وهم بمثابة
الصفحه ٢٠٧ : ء فقُتل بها في الحملة الأولى. ذكره ابن شهر آشوب في المناقب وغيره من المؤرّخين (١).
وأمّا سعد بن حذيفة
الصفحه ٤٨٣ : ابن بنت الوحي جاء بأنفس
على بذلها قد عاهد الله بالوفا
وأوّل فاد نفسه للهدى