الصفحه ١١٨ : حبشة. (المترجم)
(٢) الإصابة ، ج ٣ ص ٤٢٠ وسمّاه
المؤلّف « جعبة ». (المترجم)
الصفحه ١١٩ :
سمّاه « حتيت » واقتصر على فقعس ونسبه إلى كندة ، هذا في الإصابة ج ٢ ص ١٤٢ ، وقال : له
إدراك ، وعمّر حتّى
الصفحه ١٢٥ : الحدّادين قائماً على قدم وساق فعلم أنّ جند ابن زياد يعدّ العدّه ويضرب الأسنّة ويسقي السهام سمّاً ويجلو
الصفحه ١٣٩ :
__________________
(١) إبصار العين ، ص ١٢٢ وسمّاه
ابن بدر.
الصفحه ١٧٣ : الأسود الدئلي من أصحاب الحسين عليهالسلام.
وسمّاه المامقاني في مصدريه بهذا الاسم وقال في منهج
المقال
الصفحه ٢٠٠ : وكلّ واحد منهم كأنّه القضاء الجاري من السماء ، والبلاء المفاجئ ، وصنعوا من القتلى سدوداً يحمون بهم
الصفحه ٢٠٢ :
٦٨ ـ زياد بن عريب
أبو عمرو الحنظلي ، ومن سمّاه النهشلي أو الخثعمي فقد
أخطأ إذ لم يرد في سلسلة نسب
الصفحه ٢٠٦ : يعينني ؟ فارتفعت صيحة العيال إلى عنان السماء ، فقال سعد لأخيه أبي الفتوح : نحن رفعنا شعار لا حكم إلّا لله
الصفحه ٢٤٩ : أبو الفضل ، وذلك حين أنعم الله عليه بولد
سمّاه « الفضل ».
وفي كتاب (العبّاس) سابق الذكر : له كنيتان
الصفحه ٢٨٣ : أطبقت السماء على الثرى
أو دكدكت فوق الرُّبى أعلامها
لكن أهان الخطب عندي أنّني
الصفحه ٢٨٤ : قطبها الأعلى عليه استدارت
أبا الفضل يا غوث الأنام جميعهم
ويا من به قامت سما
الصفحه ٢٨٦ : الغرّاء في الظهور
تكاد أن تغلب نور الطور
رقى سماء المجد والفخار
الصفحه ٢٨٧ :
بل النبيّ في الرفيق الأعلى
وانشقّت السما وأمطرت دما
فما أجلّ رُزئه وأعظما
الصفحه ٢٩٧ :
دنيا الأسى بالأدمع الخرس
كأنّما السبط سماء وذي
دموعه كالأنجم اللعس
الصفحه ٣١١ :
جبريل فيها نازل صاعد
جاء بأملاك السما للعزا
أذهلها المفقود والفاقد