الصفحه ٢٣٣ : مضجعي فرأيت باباً من السماء وقد فتحت ، والملائكة ينزلون كتائب إلى رأس الحسين وهم يقولون : السلام
عليك يا
الصفحه ٢٨١ : بصارمه الصقيل وإنّني
في غير صاعقة السّما لا أقسم
لولا القضا لمحى الوجود بسيفه
الصفحه ٣٣٥ :
المشتحّط بدمه ، والمصعد دمه في
السماء المذبوح بالسهم في حجر أبيه ، لعن الله راميه حرملة بن كاهل
الصفحه ٣٦٨ : الطعام لا يناسب حالنا ثمّ أمرت بإخراج حاملي الطعام من الدار ، ولمّا خرجوا لا يُدرى هل عرجوا إلى السماء أو
الصفحه ٤٢٠ : عليهالسلام
على خدّيه البدريّين وقبض على لحيته الكريمة ورفع رأسه إلى السماء وقال : اللهمّ اشهد على هؤلاء القوم
الصفحه ٤٤٥ :
بظلمته على سود الليالي
بدى من أُفق خيمته منيراً
كما ازدانت سماء بالهلال
الصفحه ٤٨٥ :
دُرّة تاج الشرع والطريقه
ووجهه المضيء في الأعلان
بدر سماء عالم الإمكان
الصفحه ٢٩ : : أُمّه أُمّ ولد ، سمّاها بعضهم نفيلة.
وجاء في شرح قصيدة أبي فراس : فبرز أبو بكر بن الحسن
فقاتل حتّى
الصفحه ٣٥ : بيت مجد في السماء السابعة ، فينا كلّ عبوس لا يرعوي ، وكلّ حجّاج
الصفحه ٣٧ : ، فقال أهل
الكوفة : استسق لنا يا أمير المؤمنين ، فأشار بيده قبل السماء فدمدم الجوّ وأسجم وحمل مزناً فسال
الصفحه ٤٧ : رفعا رؤوسهما إلى السماء وقالا : يا عدل يا حكيم يا أحكم الحاكمين ، احكم بيني وبين من ظلمني. فقال ابن
الصفحه ٥٣ :
قفاها لآجال الرجال مقاود
وما كلّ مفتول الذراعين باسل
ولا كلّ سام في السما
الصفحه ٥٦ : من اسمه « أسد » في الشهداء ، ونقل عنه « مصاف غريبي » وهو مستبعد (١).
وفي موضع آخر سمّاه أسد ابن أبي
الصفحه ١٠٢ : : إنّ الإمام سمّاه باسم أخيه جعفر عليهالسلام لشدّة حبّه
له.
وقال ابن شهر آشوب في المناقب : إنّ جعفراً
الصفحه ١١٠ :
له غرر الأحساب جون بجهده
غداة سما إذن الجهاد بنفسه
ونال بسيف قاتل نجم سعده