الصفحه ١٣٨ : زيد السعدي التميمي البصري ، حامل كتاب يزيد بن مسعود النهشلي من البصرة إلى الإمام عليهالسلام
يخبره عن
الصفحه ١٣٩ :
وكيف كان فلمّا أوصل الكتاب إلى الإمام عليهالسلام بقي مع
الإمام إلى يوم عاشوراء كما يقول صاحب
الصفحه ١٤١ : بالشهادة.
وفي كتاب شرح الشافية ذكره أنّه ومولاه قتلا مأة وخمسين
رجلاً وأنزلاهم في قعر جهنّم من ذلك العسكر
الصفحه ١٤٧ : كتابه بذكره .. الخ (٢).
أقول : لا عجب من ذلك لأنّ المعصوم من عصمه الله ، إنّ
الجواد قد يكبو وإنّ
الصفحه ١٤٨ :
وفي كتاب سبائك الذهب في معرفة أنساب العرب ذكر أنّ من
أيّام العرب يوم « طفخة » وسببه « الرادفة
الصفحه ١٥٨ : لنا برفق كتّابه
قد يرحم الليث بلا رحمة
إن أقبل الصيد إلى غابه
الصفحه ١٧١ : الحلّي والخواجة نصير الدين الطوسي في كتابه «كامل البهائي» (١) : إنّ الحرّ بن يزيد دفنه قومه في المكان
الصفحه ١٨٠ :
وفي كتاب ناسخ التواريخ نقلاً عن « روضة الأحباب » للسيّد
عطاء الله الشافعي وهو من أوثق كتب أهل
الصفحه ١٩١ : .
في كتاب الدرّ النظيم وهو من تأليفات جمال الدين يوسف بن
حاتم الفقيه الشامي المعاصر لابن طاووس وتوجد
الصفحه ١٩٨ : ، والله ما أظنّك تحكم من كتاب الله آيتين ، فأبشر بالخزي يوم القيامة والعذاب الأليم.
فقال له شمر : إنّ
الصفحه ٢٠٤ : علم بنزول الإمام في كربلاء فانسلّ إليه مستخفياً والتحق به واستشهد في الحملة الأُولى.
وقال في كتاب
الصفحه ٢١٦ : ء.
وذكره الشيخ في كتاب الرجال (٢).
وقال المامقاني : يروي له الصدوق رواية في ميراث الجنين (٣).
واسمه
الصفحه ٢٢٨ : والطغيان ، وسيعلم الذين
ظلموا أيّ منقلب ينقلبون ».
ثمّ طوى عليهالسلام
كتابه ودعى برجل من أصحابه يقال له
الصفحه ٢٣٨ :
حرف
الظاء
٩٢
ـ ظهير بن حسّان الأسدي
لن ينصّ على شهادته إلّا كتاب رياض الشهادة ص ١٢٢
الصفحه ٢٣٩ : أُسد الغابة لابن الأثير
الجزري. (منه رحمهالله)
عن حميد بن أحمد في كتاب الحدائق
الورديّة قال : إنّ