الصفحه ٥ :
في طفولتي السعيدة بهما لشيوختي
القاحلة ، وكان الكتاب من كتب الشيخ ذبيح الله المحلّاتي عن الحجاب
الصفحه ١٥٦ :
عبيدالله بن زياد فإذا فيه : أمّا
بعد ، فجعجع بالحسين حين يبلغك كتابي ويقدم عليك رسولي فلا تنزله
الصفحه ٢٤٩ : أبو الفضل ، وذلك حين أنعم الله عليه بولد
سمّاه « الفضل ».
وفي كتاب (العبّاس) سابق الذكر : له كنيتان
الصفحه ٨٦ :
خاصّة أو تناول حقوقهم ، وكان يغلظون
له القول ، وكتاب « الوافدين والوافدات » شاهد صدق على ما نقول
الصفحه ١٠٤ : عساكر نفسه عن ابن مسعود أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كتب إلى
جنادة بن الحارث كتاباً وفيه : هذا كتاب من
الصفحه ١٢٤ : : أرى أنّ خبراً عاجلاً سيردنا ، وإذا بالرسول قد أقبل عليهم وناول حبيباً كتاب الحسين عليهالسلام
، فقالت
الصفحه ١٣٧ : الصافي وكذلك في أيّام الجمع من على المنير ، وفي أيّام عاشوراء أقرأ كتاب روضة الشهداء لملّا حسين الكاشفي
الصفحه ١٥٤ : الله وبركاته.
ولكن صاحب ناسخ التواريخ قال : أنّ هذه الخطبة هي كتاب
كتبه الإمام عليهالسلام
من
الصفحه ١٩٣ :
__________________
(١) لم أعثر عليها في موضعها من
كتاب الفتوح ولم يعزها المؤلّف إلى كتاب غيره.
(٢) عبارة القمقام كما يلي
الصفحه ٢١٤ :
والمنذر بن الجارود ويزيد بن مسعود
النهشلي وغيرهم من الأعيان ، فلمّا قرأ القوم الكتاب سرّوا به
الصفحه ٢٢٧ : إلى
معاوية (٢)
وعدّه
__________________
(١) رجال الطوسي ، ص ٧٠.
(٢) ذكر هذا الكتاب المجلسي في
الصفحه ٢٣٠ : الصالحين.
فالتفت معاوية إلى كاتبه فقال : اكتب
جواب كتابه ، فوالله لقد أظلم الدنيا عليّ ، فأخذ الكاتب
الصفحه ٣٣٦ : هذا الكتاب ، من آل عقيل اثني عشر شخصاً
وترجمت لهم ثلاثة منهم استشهدوا في الكوفة وتسعة في كربلاء ، وبنا
الصفحه ٣٧٢ : وربيب النجبا
من أُوتي الكتاب في عهد الصبا
ذلك عبدالله اسماً وصفه
الصفحه ١٨ :
ملحق الرأس الشريف
أمّا عن الرأس الشريف فقد تمنّيت أن يخلو الكتاب من هذا
الملحق ، لأنّه