الصفحه ٢٦١ : فأدخلوها ... (١)
ومن ذلك اليوم لُقّب قمر بني هاشم بالسقّاء و « أبو قربة » (٢).
وفي منتهى الآمال عن كتاب
الصفحه ٢٠ : وأسألهم الدعاء.
وجزى الله الأخ الكبير أبا زينب ألف خير وخير حيث تعهّد
بطبع وإخراج مثل هذه الكتب جرياً
الصفحه ٢٩ :
وحتف عليّ في حسام ابن ملجم (١)
__________________
(١) نسب القاضي النعمان في الجزء
الثاني من
الصفحه ١٧٨ : :
جزى الله قوماً أحسنوا الصبر والبلا
مقيم وداعي الخطب يدعو ويخطب
بحيث حسين
الصفحه ٣٠٩ :
افکند بس ز خصم سر و دست توسنش
ننهاد جز بدست و سر
الصفحه ٣٢٣ :
لأنّها كانت من أعظم وقايع المسلمين. (منه) هذه الزيادة ليست في الإصابة إلّا أنّه ذكر في الجزء الأوّل ص ٤٦٨
الصفحه ٣٢٥ : الجزء وسمّاه خطأ القاسم ابن الحسين.
(٣) مقاتل الطالبيّين ، ص ٨٩.
الصفحه ٣٤٠ :
جزى الله قوماً قاتلوه
المخازيا
فيا ليتني إذا ذاك كنت لحقته
وضاربت عنه
الصفحه ٣٧٧ :
شاه دين را گوهرى بهر نثار
جز دُرى غلطان نماند اندر کنار
شيرخواره شير غاب پر
الصفحه ٣٩٥ : جان پرورش يك دم همه
گرچه خوانند اهل عالم اصغرش
من ندانم جز ولىّ اکبرش
الصفحه ٤١٨ : إليه مرجع العباد ، قال : يا أبت ، إذاً لا
نبالي نموت محقّين ، فقال له : جزاك الله من ولد خير ما جزى
الصفحه ٤٥٣ : پسر
در جگرگاه پدر افتد شرر
کس نبود غير از بنى هاشم بجا
جز على
الصفحه ٣٦٦ :
لواعج الأشجان ، ص ٢٢٣. ولم يذكر
البيت الثالث وجاء مكانه :
ولست لهم وإن عتبوا مطيعاً
الصفحه ٧ : » يتّسع لأصناف الناس كافّه ، إنّه يكتب ليقرئه العالم والمتعلّم للفائدة أو للمتعة ، لذلك أنت واجد في جلّها
الصفحه ٣٦٧ : والطين (٣)
وفي الكافي عن مصقلة بن الطحّان ، قال : سمعت من الإمام
الصادق أنّه قال : لمّا قُتل