الصفحه ٢١٨ : ثمرة نبات ذي لب يشبه بعض أنواع النباتات السامة التي تنبت في البراري مع فصل الخريف .
والحصول على بذور
الصفحه ٣٠٦ : تظهر الامعاء بالتصوير الشعاعي بشكل المسبحة وعلى الأخص في القولون المستعرض والسين الحرقفي . وكثيراً ما
الصفحه ٣١٠ :
وفي الجلد تظهر أعراض
التسمم بغازات القبض على صورة غزارة في العرق مع سوء راحته .
وظهور طفح في
الصفحه ٨٩ : اللعابية (١) والمعدية ، وله دور هام في معالجة أمراض الكبد
والامعاء والطرق البولية والقصبات . كما يعتبر من
الصفحه ١٦٢ :
الأطراف
المصابة .
ثالثاً : يسبب
التدخين زيادة في عدد ضربات القلب وتحميله عبئاً لا داعي له
الصفحه ١٦٤ :
وكل ما إِذا ورد على
البدن عمل اوَّلاً فيه ، ثم عمل فيه البدن وأحاله كالبصل ، والثوم ، والخس
الصفحه ٣٠٣ : حدوث التصاقات بين الأمعاء وجدار البطن (١) في موضع فتق ، أو التصاق مع الرحم عند النساء .
وكثيراً ما
الصفحه ٣٧٧ :
) الذي يباع في كل الصيدليات ، أو زيت كبد الحوت ( زيت سمك ) ، او اقراص الاشنة ( كيلب ) .
ومحلول اليود
الصفحه ١٢ :
ويدرك
عند شمس القوس وأجوده الأملس الطوال الكبار النضيجة وأردؤه ما مال إلى استدارة ومنه ما في وسطه
الصفحه ١٤ : ليمف ) إلى ممر حلزوني منحوت في العظم يسمى « القوقعة » إذ أنه يشبهها في الشكل . وتوجد بداخل القوقعة
الصفحه ١٧ :
بنزف
حاد في المعدة والامعاء معاً ان ٨٠ في المئة منهم قد تناولوا عشرة اقراص من الاسبيرين خلال
الصفحه ٤٧ :
منافع ومضار البسباسة
وفيها آراء :
الرأي الأول : قال
ابن البيطار : اسمها ماقر وفي نسخة
الصفحه ٦٥ :
فيها
. ( التداوي بالاعشاب ص ٨٢ ) .
« وفيه آراء » :
الرأي الأول قال ابن البيطار : البندق هو
الصفحه ١١٦ :
المختلفة
في الجسم . وتتألف هذه الاجهزة الهرمونية من نواة الهايبوثالموس ومن الغدة النخامية ومن
الصفحه ١٢١ :
قال جالينوس : «
الحلبة تسخن في الدرجة الثانية (١) وتجفف في الدرجة الأُولى ، ولذلك صارت تهيج