الصفحه ٨٨ :
«
التحمض » بمهاجمة أجسامنا فيدفعها إِلى الشيخوخة (١)
قبل الأوان . ووسيلتنا في مقاومة
هذا العدو
الصفحه ٩٠ :
خواصه
في علاج الحالات والأمراض التي اشرنا إِليها ، وكذا في تسهيل الهضم ، بسبب حموضته المستحبة
الصفحه ٩٥ : الرطبَ واليابس ، فإنه يزيد في الجماع ويقطع
البواسير وينفع من النقرس والإِبْردة (١) » (٢) .
وقال
الصفحه ١٠٠ :
ويخرج ما فيها من الفضول وليس شيء من الفاكهة أغذى منه ، وهو أقل الفاكهة نفخاً (١) .
وينبغي أن يُجتنب
الصفحه ١٢٥ : النبتة : مزروعة
ببذرها في شهر ( اذار ) ، ويندر أن توجد برية .
أوصافها : عشبة يراوح
علوها بين ( ٢٠ ـ ٦٠
الصفحه ١٣٠ :
المناطق
الريفية التي يكثر بها وجود الماعز في الدول الفقيرة . . . وهذا يشير إلى أن حليب الماعز غني
الصفحه ١٣٢ :
استعمال
الحامل للادوية في مراحل الحمل كافة كأن يصاب باليرقان أو باضطرابات تخثر الدم أو نقص سكر
الصفحه ١٦٦ :
والصبر
، والافسنتين .
وإِذا قلنا في الغذاء
والدواء انه معتدل : فالمراد انه يتشبَّه بالبدن ، من
الصفحه ١٨٤ : هذه الاحماض إِلا في الزيوت النباتية .
والدهون (١)
بنوعيها تمكث في المعدة مدة طويلة بسبب عسر هضمها
الصفحه ١٨٩ :
______________________
=
ولكنه
شاذ وربّما يؤثر ذلك نقصاً في طبعه وإِليك تفصيل ذلك عن
الصفحه ٢٠٥ : المربى ، والشراب القوي (١) .
قال الأنطاكي :
الرمان يدرك بأيلول ، الحلو بارد في الدرجة الاُولى رطب في
الصفحه ٢١٤ : والجاد
والريهقان والكركم أيضاً .
قال ديسقوريدس :
أقواه فعلاً في الطب ما كان من البلاد التي يقال لها
الصفحه ٢١٦ :
الحموضة
التي تكون في المعدة التي بها خاصية تكون شهوة الطعام .
قال الرازي في الحاوي
: جربت فوجدت
الصفحه ٢٢٦ :
بها
صارت تفتت الحصاة وتدر البول وتحدر الطمث جداً .
قال الرازي في [ كتاب
] الحاوي : يزيد في
الصفحه ٢٣٨ : (٢) بدلاً من الاستفادة منه مباشرة كثمر ،
فإن منقوع السفرجل المغلي يصلح شراباً مقوياً في حالات الهضم الصعبة