الصفحه ٢٦١ : : (
ويريد الله
بكم اليسر ولا يريد بكم العسر
) (٢).
والبحث إنّما هو في قطع اليد أو الرجل
أو العين أو الاَنف
الصفحه ١٥ : عليه السلام قال سمعته يقول في المغمى عليه : ما غلب الله عليه
فالله أولى بالعذر (٤)
وبالجملة
الصفحه ٢٢٨ : الطبيب بعد الزواج لفحصها للتأكد من بكارتها لعدم نزول دم أثناء أول
جماع وشك الزوج في أن زوجته لم تكن عذرا
الصفحه ٢٦٤ : أيضاً له سبع درجات إذا اختلت
درجة أو اكثر من هذه ، سيحدث فيه شيء من التناقض ، قد يقل وقد يكثر ، فإذا كان
الصفحه ٢٦ : النظر عن بطلان الاِجارة ، والله اعلم.
وسيأتي في المسألة الثانية والعشرين
والثالثة والعشرين ما يتعلّق
الصفحه ٣٨ :
٦ ـ ٧ ـ الخوف والرجاء ، فإنّ الانسان
إذا ظنّ أنّ أمراً يحدث في المستقبل يضره فيعرض له الخوف أو
الصفحه ٣٣٤ :
بالصبر؟ فيه اشكال ،
فالاَحوط وجوباً له الاستجابة لطلبها في الطلاق ، ولكن اذا امتنع عن الطلاق
الصفحه ٢٤ : النصوص من
الفوائد ، منها ... وجوب العلاج لمن كان له بصيرة فيه. ومنها عدم اعتبار الاجتهاد
في علم الطب بل
الصفحه ٢١٤ :
وعلى الاَول هل
ملكيتها تكوينية أو تشريعية فيه احتمالات.
وجه عدم الملكية مطلقاً أنّ الروح ( النفس
الصفحه ٨١ : بالغير مطققاُ. نعم في
معتبره يونس بن يعقوب قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الاخصاء فلم يجبني
الصفحه ٢١٣ :
فرع :
اذا توقّف حياة مسلم على قطع عضو من بدن
الانسان فهل يجب عليه قطعه وايتائه له بعوض أو بغير
الصفحه ٧٠ :
النطفة إذا وقعت في الرحم تصير إلى علقة ثم إلى مضغة ثم إلى ما شاء الله ، وإنّ
النطفة إذا وقعت في غير الرحم
الصفحه ٣٢٤ :
على العقد على الاَظهر ، خلافاً للشيخ الاَنصاري ( قدس الله روحه الزكية ) في بحث
خيار المجلس ( ص ٢٢١
الصفحه ٣٢٥ :
قال (١).
نعم يمكن أنْ يقال : إنّ العقد إذا وقع
مع تواطئهما على الشرط كان قيداً معنوياً له
الصفحه ٥١ : : قلت له : جعلت فداك يروون أنّ أرواح المؤمنين في
حواصل طيور خضر
__________________
(١) آل عمران أية