الصفحه ٥٣ : .
(٥) لاحظ ج ٥٨ وغيره
من بحار الانوار.
(٦) آل عمران آية ٢٨
و ٣٠.
الصفحه ٦٦ :
وأجله شقياً أو سعيداً.
ص ١٥٤ ج ٥ بحار الاَنوار.
أقول : مضافاً إلى عدم فهم كونه مخلقة
وغير مخلقة
الصفحه ١٠ : لا ينافي السعي إلى
تحصيل الاَسباب ولا هي تنافيه ( وأعقل راحلتك وتوكّل على الله ) (١) ، والدعاء لم
الصفحه ٨٩ : تفسير القمي ـ لم يصل نسخته إلى صاحب
الوسائل والبحار بطريق معتبر ، فيشكل الاعتماد على رواياته وذكرنا بحثه
الصفحه ١١٤ : محتاج الى
دليل مفقود ، واستعماله فيه إنّ صح في قوله : (
لا تبديل
لخلق الله )
لا يوجب صحته في المقام
الصفحه ١٦٢ : وخَلقه واضافه إلى نفسه وفضله على جميع الاَرواح
فنفخ منه في آدم ج ١٤ ص ١١ بحار الاَنوار.
وثالثاً : أنّ
الصفحه ١٢ : الداء وتعيين الدواء فقط ، والشفاء من
الله تعالى.
٢ ـ كتب ابن اُذينة إلى الصادق عليه
السلام يسأله عن
الصفحه ٥٠ : التعدد من أوهام العوام ومن بحكمهم من مدعي العلم المبتلين بالجهل المركب.
ويناسب هنا أنْ نرجع الى الكتاب
الصفحه ٢٥١ :
دليل معتبر على أنّ
أكثره السنة حتّى يحتاج الى ما ذكره من بيان الغالب والنادر ، فما ذكره هذا الفقيه
الصفحه ٥٢ : : ( ويسئلونك عن الروح قل الروح من أمرِ ربي
) (٨) ،
__________________
(١) ص ٢٦٨ ج ٦ بحار
الانوار
الصفحه ١١٠ : ذلك.
__________________
(١) بحار الانوار
المجلد ٧ ص ٣٠٠ ، صراط الحق ج ٣ ص ٣٨٣.
الصفحه ١٦٧ : الادراك للقلب بمعنى أنّ دخالة الدماغ فيه دخالة الآلة ، فللقلب الادراك
وللدماغ الوساطة (١).
أقول : وضعفه
الصفحه ١٨٨ : الشرعي بالنسبة إلى الاَحياء والاَموات؟
( ج ) : أما المس فالظاهر عدم الاحتياج
إليه غالباً لامكان لبس ما
الصفحه ٤٣ : زعمهم أنّ
المثبتين لهذه النفس المجردة إنما أثبتوها لعثورهم إلى أحكام حيوية من وظائف
الاَعضاء ولم يقدروا
الصفحه ٨٦ : هذه الخلية بعد هذا انها
تنقسم إلى ٢ ، ٤ ، ٨ ، ١٦ ، ٣٢ ، ٦٤ ، ١٢٨ ، وهكذا وتبتدئ بالتدريج تكون الخلايا