الصفحه ١٠٩ : ج ٢١ جامع
أحاديث الشيعة وبهذا أخذت تشريعات الاَحوال الشخصية الاَخيرة في مصر واقره مجمع
البحوث الاسلامية
الصفحه ١٣ :
، وهو ما ثبت في علم الطب وغيره من مناعة البدن ، وستعرفها في المسألة الخامسة
والثلاثين إنْ شاء الله تعالى
الصفحه ٥٩ : الاَطباء :
١ ـ الثابت في علم الاجنّة أنّ الحياة
موجودة في الحيوان المنوي قبل التلقيح وموجودة في البويضة
الصفحه ١٢٣ :
الصفات المورثة مما لم تكن مبغوضة للشرع.
٣ ـ إذا ثبت في علم الطب ـ ولما يثبت
لعدم وقوع الفرض حتّى تناله
الصفحه ٢٤ : النصوص من
الفوائد ، منها ... وجوب العلاج لمن كان له بصيرة فيه. ومنها عدم اعتبار الاجتهاد
في علم الطب بل
الصفحه ٧ : ء المُجْتَهدين.
أمّا بعد ، إنّ المنظّمة الاِسلاميّة
للعلوم الطبيّة في الكويت عقدت ندوات علمية دعت فيها الاَطبا
الصفحه ٣٦ : .
والاِنسان في سيره العلمي ربما يصل إلى
أقسام اُخر من الحياة ، وهذا هو الاَظهر ، إذْ لنا أنْ نقول بأنّ حياته
الصفحه ١٠١ : .
فإذا علم استناد الولد الى ماء الزوج أو
شكّ فيه واشتبه الحال فالولد ولد الزوج بلا إشكال ولا ينسب الى
الصفحه ١٠٥ : وإلحاقه
بصاحب الفراش إنّما هو في فرض الشكّ دون العلم بكونه مخلوقاً من ماء الزاني كما
ذكرنا سابقاً ، وربما
الصفحه ١٠٣ : الحديث النبوي على نفي نسب
ولد الزنا عن الزاني في فرض عدم الفراش أو في فرض العلم بعدم كون الولد من نطفة
الصفحه ٢٧٥ : ، واما وجود الخنثى أو خنثى المشكل في الحيوانات فلا علم
لنا ولم أر ولم أسمع من علماء العلوم الحديثة فيه
الصفحه ٤٥ : والتغير وقبول الانقسام ، وليس في هذه الصورة العلمية شيء من هذه
الاَوصاف والنعوت ، وليس غير المادة والمادي
الصفحه ١٢٥ : .
ولم يقف التلاعب بالحياة على المستوى
العضوي ، بل إن الفكر العلمي الحديث يتجه الى ابتداع طرق التحكم في
الصفحه ١٦٧ : ولا البراهين العقلية لحد الآن ،
والعلم في تطوره بعد ، والله العالم.
نعم لا شكّ في وجود رابطة لائقة
الصفحه ١١٢ : منوي بييضة انهى الموضوع
وختمه ، أقول العلم في تطور وليس من حق الطبيب وغيره الحكم بالاستحالة وعدم