الصفحه ١٩٧ :
أصل مفيد
لا يجب اعلام من أخطأ في الموضوعات كمن
صلى إلى غير جهة القبلة وهو يزعم أنها القبلة ، أو
الصفحه ١٩٨ :
على الطبيب ان يخبره
عن استحالة الانجاب في حقه أم لا يجوز؟
يحتمل جواز أخبار الطبيب للزوج بأنه لم
الصفحه ٢٠٣ : المعصية أدون منها فلا
يجوز افشائها لما مر في بحث الغيبة في أوائل هذه المسألة
الصفحه ٢٢٧ : بأس بالاعادة.
( السؤال الرابع ) : في حالة وجود
تمزقات بغشاء البكارة في أطفال تعرضن لحوادث أو اغتصاب
الصفحه ٢٣٥ : والكبد في عدم
التأثير من الناحية الوراثية ولا تخلو منها الاَنساب (١).
أقول : زراعة الاَعضاء التناسلية
الصفحه ٢٣٧ :
ثم إنّه لا فرق في الحكم بينما كان
الغرض تحصيل النسل أو مجرد الاستمتاع ، أو التجميل والتجمل (١) حيث
الصفحه ٢٥١ :
الجليل كلّه ضعيف.
( الثاني ) : في أقل الحمل.
في صحيح الحلبي عن الصادق عليه السلام :
اذا كان للرجل
الصفحه ٢٦٣ : جداً ،
وليس الحكم الشرعي واضحاً في جميع الصور ، كما اذا دار الاَمر بين فساد العينين
معاً وفساد اللسان
الصفحه ٢٨٢ : كالاِصابات في الحوادث أو نتيجة الالتهابات أو أمراض الشرايين وكل
ما ينتهي إلى تليف يؤدي إلى توقف تنبيهات الحس
الصفحه ٢٨٥ :
الاِضرار به بوجه حتى لوالديه فضلاً عن غيرهما ، ولا فرق في عدم الجواز بين قصر
العمر وطوله جزماً.
ومن
الصفحه ٢٩٨ : المريض بالايدز ـ وبكل مرض
معدٍ كجملة ما اسميناها في المطلب العاشر من المسألة السابقة ـ نقل مرضه إلى غيره
الصفحه ٣٠٥ :
والضرر الرافعتان
للزوم العقد بالنسبة إليها وأمّا ما في الجواهر من قول مؤلفه الكبير رحمه الله :
على
الصفحه ٣٣٣ : الانصراف. وهكذا
الاَمر في توقف طلاق الحاكم على عدم إمكان بيع مال الممتنع له ولا للزوجة وان جاز
بيعه لهما أو
الصفحه ٣٤٣ : ....................................................... ٢٦٤
٩٨ ـ الاحاديث المعتبرة في الباب............................................. ٢٦٦
٩٩ ـ أنظار
الصفحه ٢٦ : وللطبيب كما سبق دليله في المسألة الثانية
، فليس كل مرض جزئي أو غرض تجملي يجوز التدخل للطبيب والتمكين