الصفحه ٢٤٤ : ينافيه التحديد بثلاث عشرة سنة في
موثقة عمار ، لتصريح الامام بقوله. أو حاضت قبل ذلك. ولولا فتوى المشهور
الصفحه ٢٥١ :
دليل معتبر على أنّ
أكثره السنة حتّى يحتاج الى ما ذكره من بيان الغالب والنادر ، فما ذكره هذا الفقيه
الصفحه ٢٥٩ : ، وعلي مجهول ويمكن حملها وحمل ما ورد من
طريق أهل السنة (١)
على التدليس في تلك الاَزمان ، إذ الوشم في
الصفحه ٢٦٠ : (١)
، وما روي في النهي عنه لم يثبت عندنا سنداً ، وقد حرمه فقهاء أهل السنة.
والحاصل : إنّ تحسين الاَسنان
الصفحه ٢٧٢ : الامام من أجل عدم إمكان الانتظار سنين متمادية ولا مؤمن على حفظ حقه أي
الميراث ، فارجع رفع مشكلته إلى
الصفحه ٢٨٩ : عشر مليوناً من البشر ، وينتظر أنْ يرتفع هذا
العدد بحلول سنة ألفين إلى أربعين مليوناً أو يزيد (١) ( لله
الصفحه ٢٩٤ : % يصابون بالمرض ، وكلما
طالت المدة ارتفعت نسبة التحول من حامل الجراثيم إلى مريض ، خلال ١٤ سنة يمكن
لحوالي
الصفحه ٣٠٧ : طباً فالحكم بجواز اجهاضه مشكل جدّاً ، وان فرض موته أثناء سنة
بعد ولادته.
١٢ ـ إذا فرضنا قيام فئة ـ من
الصفحه ٣١٠ : نظراً لتوفر مناط التعليل فيه ( كونه
مخوفاً واتّصاله بالموت ).
وقال بعض آخر من أهل العلم من أهل السنة
الصفحه ٣١٩ : .
٥ ـ صحيحة محمّد بن مسلم ـ على المشهور
ـ عن أبي جعفر عليه السلام قال : العنين يتربص به سنة ، ثم إن شا
الصفحه ٣٢٣ : .
والنتيجة أنّ مَن لم يقدر على جماع زوجته ولو بعد الدخول بزمان (١) فبعد مرافعة الزوجة يؤجله الامام سنة ،
فان
الصفحه ٣٣٦ : الكتاب في
سنة ١٣٧٥ هـ ش ١٤١٧هـ ق في اسلام آباد عاصمة الباكستان.
__________________
(١) الانجاب على ضو
الصفحه ٣٣٧ :
وليعلم ان مانقلناه عن فقهاء اهل السنة
ولم نذكر مصدره في بعض المقامات غفلة فالمصدر هو احد تلك الكتب
الصفحه ٣٤٠ : ............................................................ ٤٧
١٩ ـ دلالة القرآن والسنة على وجود الروح والنفس............................. ٤٨
٢٠ ـ النفس
الصفحه ٣٤١ : الرضاعة............................... ١٠٧
٤٧ ـ نظر فقهاء أهل السنة