الصفحه ١٥٢ : على
هذا القول وأجوبتها
١ ـ كيف يحكم بموت إنسان بموت مخه وربما
قلبه ما زال ينبض؟
أُجيب عنه بأنّ
الصفحه ١٥٨ :
(٥)
شواهد على
صحّة قول الاَطباء الجدد
١ ـ حركة القلب توجد في الجنين قبل تعلق
الروح الاِنسانية
الصفحه ١٦٠ : الروح عرض قائم بذلك الجسم ، فجعلوا الروح غير منفصلة عن الجسم
كما هي منفصلة عنه على القول الاَوّل
الصفحه ١٦٥ : إليه في فهم معنى القلب آيات نذكر بعضها.
١ ـ قوله سبحانه وتعالى : ( فانها لا
تعمى الاَبصار ولكن تعمى
الصفحه ١٨٢ : .
الثالث : الاضرار بأدون من الوجهين
المذكورين ، وهذا غير محرم لعدم الدليل عليه فان قوله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٢ : يجوزان
للمخالف والمماثل ، وعند شكّ الطبيب في بلوغ المرض درجة الحرج لا يبعد الاعتماد
على قول المريض
الصفحه ١٩٨ : تمنع عن العمل بالحلف كما عرفت من
قول رسول الله صلى الله عليه وآله. وأما إذا علم أنه لا يترتب على إخباره
الصفحه ٢١٥ : باطلاق ما دلّ على صحّة البيع والتجارة ، كقوله تعالى : ( أحلّ
اللهُ البيعَ وحرّم الربا ) (٢)
، وقوله تعالى
الصفحه ٢١٨ : قوله تعالى : ( أحلّ اللهُ البيع
) ، أو ببناء
العقلاء على تسلط الناس على أموالهم وابدانهم كما سبق
الصفحه ٢٢٤ : ومتنه وبين ذكر العقد بانياً عليه قبل
العقد وحينه لشمول قوله عليه السلام : « المسلمون عند شروطهم
الصفحه ٢٢٥ :
وعلى كل الحكم بحرمة إعانة الظلم أو
مطلق الحرام على قول مطلقاً وإنْ لم يقصد تحقق المشروط محتاج الى
الصفحه ٢٣٠ : مقدم على الطبيب
وجوباً والمحرم كالاب والعم والخال والخالة والعمة مثلاً مقدم على الاجنبي على قول
الصفحه ٢٥٠ : عدم تأخره عن
التسعة ـ لا سيما بملاحظة ما تقدم من قول الاَطباء ، ولم يثبت تحديد الشارع
بالتسعة أيضاً
الصفحه ٢٥٣ : المشهور ، وعن جمع أنّه ١٨ يوماً ، وعن ابن أبي
عقيل أنه ٢١ يوماً ولا منافاة بين قول المشهور ما نقلناه عن
الصفحه ٢٥٦ :
الفقه غير أنّ ذلك
مخصوص بما لم يأب العموم عن التخصيص كما في المقام. فان قوله تعالى : ( ولآمرنهم