الصفحه ٨٩ : ء ، وحفظ الفرج مطلق يشمل حفظه عن فرج
الاخر ومنيه.
وكذا قوله تعالى : ( والحافظين فروجهم والحافظات
الصفحه ٩٣ : مثل هذا الزواج. كما ان لازم
القول الأول جواز الزواج بين الولد والوالدة إذا لم يشرب من لبنها بمقدار
الصفحه ٩٥ : من مجموع ما ورد في
باب النكاح أن للزوج حق الاستيلاد ولو من دون إذن الزوجة ، ويؤيده قوله تعالى
الصفحه ١٠٢ : حليلته وعدم القود من الوالد بقلته ( وصلة الرحم وجواز الربا على قول
والعقل ) وغير ذلك ، وإنْ كان المعتبر
الصفحه ١٠٣ :
عدم الايراث مستند الى قوله صلى الله عليه وآله الدال على نفي الولدية والنسب ،
فهذا هو دليل من قال
الصفحه ١٠٥ : لنفي الولد عنها ،
فهي اُمه وهذا شاهد آخر على ضعف قول من يبطل النسب غير الشرعي من فقهائنا وفقهاء
العامة
الصفحه ١٠٨ : على أنّ الجارية كان عمرها ما دون الحولين ، وهو غير ثابت ، بل ربما يشعر
قوله عليه السلام : « عليك
الصفحه ١٠٩ :
مضار مهمة لصحّة الطفل ، فيمكن القول بمنع المشروع المذكور وإلاّ فلا.
__________________
(١) ص ٣٩٨
الصفحه ١١٢ : ).
كلّ ذلك غلط وتوهّم بل واضح الضعف ، فلا
نشتغل بردّه. والعمدة في المنع في المقام وغيره هو قوله تعالى
الصفحه ١١٨ : الكلام حول قوله تعالى : ( فَلَيُغيَرنّ خلق
الله )
، إلاّ إذا كثرت العمليات حتّى يقرب من الاختلال بالتوازن
الصفحه ١٣٢ :
البويضة ، فإنّ الحكم بامومتها مع قوله تعالى : (
إنْ
اُمهاتهم إلاّ اللائي ولدنهم )
(١) مشكل ، وإذا
علموا
الصفحه ١٣٩ : بلغت
التراقي )
(٧) ـ بناء على
رجوع الضمير المستتر في كلمة ( بلغت ) الى النفس أو الروح وقوله : ( يا
الصفحه ١٤٠ :
__________________
(١) الفجر آية ٢٨.
(٢) والمتأمل
المتدبر في هذه الآيات يفهم ان قوله تعالى : ( ثم انشأناه خلقاً آخر
) يراد به
الصفحه ١٤١ : الاِنسانية يمكن بقاءها بعد
نهايتها خلافاً للاَطباء المتقدمين.
وحينئذٍ هل يصح أنْ نذهب الى قول
الاَطبا
الصفحه ١٤٣ : على القولين.
توضيح وتقييم
:
أقول : لتوضيح محل البحث نذكر صوراً
تخطر بالبال عاجلاً :
( الاَولى