الصفحه ٦٨ : أقوالهم بك بعد ذلك ،
فإنْ ثبت أقوالهم بالحس أو القطع فلا بد من تأويل هذه الظواهر أو ردها إلى مَن
صدرت عنه
الصفحه ٧٢ : مسيرة إلى الكمال والانسانية ، وأما إذا
لم يكن كذلك وإنما وضع فيها لمجرد الاختبار العلمي أو التلقيح فلا
الصفحه ٧٥ : مانع من صحّة هذا القول
المشتهر بالنسبة لقاعدة نفي الضرر في المقام ، وأما بالنسبة إلى قاعدتي نفي الحرج
الصفحه ٨١ : ـ
ولو على كراهة ـ ، ففي صحيح ابن مسلم قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن
العزل فقال : ذلك الى الرجل
الصفحه ٩٧ : الانبوبة خلاف
الظاهر جداً. نعم لا مانع من كونه ولداً بالنسبة إلى الاب كما مر ، لكن في ارثه
منه إذا مات الاب
الصفحه ٩٩ :
والنادرة كمن له رأسان مثلا ، والمسلم بطلان اختصاص المطلقات بالافراد النادرة.
واما بالنسبة الى نكاحه
الصفحه ١٠٥ : الماء الى الرحم ـ بطريق طبي غير الزنا ـ وان كان
النقل محرّماً.
الصفحه ١٠٦ : ، فإنّه سيخرج
الى الدنيا جيل فاسد لا ندري كيف نسويه ونضبط اتصالاته وسلوكياته (١) ، فهل الخوف على المفاسد
الصفحه ١٠٩ : نقول اليوم بإنّ نقل دم
امرأة الى طفل يحرمها عليه ويجعلها أُمّه ، لاَن التغذي بالدم في العروق أسرع
وأقوى
الصفحه ١١٣ : بها إلى
عبادتها ، عن الزجاج ، انتهى (٢).
أقول : الاَخير خلاف الظاهر جداً أو غلط
، فإنّ العدول عن
الصفحه ١٣٣ : ينبغي ذكرها :
١ ـ إذا اخصبت البييضة بحيوان منوي من
غير الزوج ثمّ تزوج بصاحبتها ، فهل يجوز نقلها الى
الصفحه ١٣٥ :
) (٣).
أقول : إنْ أراد هذا القائل أنّ الله
تعالى أراد موت كل انسان حين أجله استناداً الى هذه الآيات وامثالها
الصفحه ١٣٦ : وجودها
وصفاتها وأفعالها حدوثاً وبقاءاً.
على أنّ تأثير الاسباب في المسببات
ووصول الانسان الساعي الى
الصفحه ١٤٠ : والحركة ، بل هما يستندان
الى النفس الانسانية ، ومن هنا جعل الاستهلال والحركة في المولود علامتين لحياته
في
الصفحه ١٤٤ :
تكشف عن بقاء علقة الروح الانسانية بالبدن وفقدان الوعي وسائر الملكات لفساد الآلة
والعضو فلا يكشف عن