الصفحه ٢٩ :
زلّة جماعات كثيرة
من الماديين فضّلوا وأضّلوا ، وتوضيح المقام محتاج إلى بسط في الكلام لكنه لا
يناسب
الصفحه ٣٢ : تشير إلى اكتمال تكوين
مخ الجنين وبداية ظهور الكيان الاِنساني في الجنين ، ويبدو ذلك من :
١ ـ تتصور
الصفحه ٣٤ :
( القول الخامس ) : إنّه تستغرق رحلة
الانسان من خلية واحدة إلى ١٦ خليّة في المعمل حوالي ٤ ـ ٥ أيام
الصفحه ٣٨ : المستقبل ، كنقل النمل البر بالسرعة إلى حجرها منذرة بالمطر ، فإنها أما ان
يتخيل أن هناك مؤذ يكون ، أو مطر
الصفحه ٤٤ : الشهود النفساني البتة ، وكأنهم ذهلوا عن شهودهم النفساني فعدلوا عنه إلى
ورود المشهودات الحسية الى الدماغ
الصفحه ٥٥ :
وان كان داخلياً فما هو؟ هل هو مجرد
احتكاك الخلايا والاَعصاب أم هو مجرد وصول الدماء الى عروق الدماغ
الصفحه ١١٩ : صبغياً .. ويتوالى الانقسام
إلى أجيال من الخلايا المثيلة.
٣ ـ يستثنى من ذلك الخلية المنوية
الناضجة
الصفحه ١٢٥ : خلط خلايا بشرية بخلايا نباتية أو حيوانية لنصل بذلك الى الاِنسان الخضري ( الكلورفيلي
) أو الاِنسان
الصفحه ١٣١ : تلقيح عشرين بويضة ولا يحتاج إلاّ الى اثنين أو ثلاثة ، فما هو
حكم البقية الفائضة؟
الاسئلة الشرعية
الصفحه ١٣٢ : حفظها وجب الدية جزماً على من
اتلفها ، وإذا لم تتعلق بها الروح وكان في مسيرها الى الحياة الانسانية
الصفحه ١٤١ :
تمام أربعة أشهر بكثير ، وتسمع دقات قلب الجنين بالآلات الحديثة الطبية ، فليس
الحياة الاِنسانية تدور مدار
الصفحه ١٤٧ :
يعود القلب للعمل ويبدأ التنفس الذاتي في العمل من جديد ( في الدقائق اليسيرة )
ويعود الانسان إلى وعيه
الصفحه ١٥٣ : آلة التنفس
مما يوفر الاوكسجين للقلب وبقية الجسد ، فيمكن له الاحتفاظ بقابليتهم للحياة ولو
لفترة من
الصفحه ١٥٨ : .
٣ ـ الادراكات الحسية من الحواس الخمس
كلها تنشأ وترجع إلى المخ دون القلب العضوي ، بل نسبته إلى الادراكات كنسبة
الصفحه ١٦١ : ـ وفهمي قاصر ـ وكذا من قوله تعالى : ( ثمّ
أنشأناه خلقاً آخر )
(١) ، بناء على
نظارته إلى الروح كما هو