الصفحه ٢٩١ : أجل ذلك إذا حدثت العدوى فيمكن أن تتطور
الاَُمور في أحد اتجاهات أربعة :
__________________
(١) ص ٦٠
الصفحه ٢٩٥ : يرشح المريض لعدة مصائب مهلكة لعدم القدرة على المقاومة ،
ولتوضيح ذلك أقول مختصراً : إنّ الجراثيم أربعة
الصفحه ٣٠١ : والتعلم
والمعامل والمؤسسات الحكومية وغيرها ، وإنما يراقبون في خصوص الطرق الاَربعة
الناقلة إلاّ إذا ثبتت
الصفحه ٣١٨ : (٢).
٢ ـ موثّقة بكير المروية في الكتب
الاَربعة عن أحدهما عليه السلام في خصّي دلّس نفسه لامرأة مسلمة فتزوجها ، فقال
الصفحه ٢٤١ :
أثناء عملية جراحية
أو أسباب أُخرى في الغدد الاَُخرى ، وربما يتأخر سن اليأس الى ما بعد سن الخامسة
الصفحه ١٠٨ : .
وعن جمهور فقهاء أهل السنة ومنهم أبو
حنيفة ومالك والشافعي أنّ الرضاع المحرِم ( بكسر الراء ) كلّ ما يصل
الصفحه ١٣٨ :
إخباره ، لكن من أين
علمت أنّ أجل مَن ينتفع بالطب ويستفيد من العلم الحديث ثمانون سنة فقط لا ألف
الصفحه ٢٤٣ : الفقه والفقهاء ، ومن جملة ما ينتفع به هو سن
اليأس ونهاية دم الحيض ، ولها ثمرات وفوائد فقهية للنسا
الصفحه ٢٤٥ : يأتي عليها ثلاث عشرة سنة كما في موثّقة عمار ،
إلاّ أنْ يقال : إنّ قضية صدرها أنّ بلوغ الغلام أيضاً
الصفحه ٢٥٠ : (١).
استظهر منه صاحب العروة الوثقى رحمه
الله أنّ أكثر الحمل سنة (٢)
، واستظهرنا منه أنّه تسعة أشهر ، فلاحظ
الصفحه ٢٥٤ : من طريق أهل السنة من أنّه صلى الله عليه وآله لعن
الواصلة والمستوصلة (١)
على التدليس ، فقد تقدم أنّه
الصفحه ٢٦١ : أكثر فقهاء أهل السنة شد السن
المتحركة بالذهب سوى أبي حنيفة وأبي يوسف فقالا إنه محرم ولا يباح إلاّ
الصفحه ٣٠٩ : .
قال بعض الفضلاء من أهل السنة (٢) : إنّ الفقهاء اختلفوا في التعريف بمرض
الموت اختلافاً كثيراً لا يرجع
الصفحه ٧٤ : كل من علق على كتابه من أرباب
الفتوى.
وقال بعض الفضلاء من أهل السنة :
المعروف أنّ فقهاء المذاهب لا
الصفحه ١٠٩ :
وأورد عليه بعض أهل السنة بأنّه لو كانت
العلّة هي انشاز العظم وانبات اللحم بأي شيءٍ كان لوجب أنّ