الصفحه ١٧ : على جواز نظر الطبيب
إلى المريضة لاضطرارها ، وتقييد النظر إليها بعدم إمكان العلاج بالنظر إليها
بالنظر
الصفحه ٢٠ : ادريس بأنّ
الاِذن في العلاج ليس إذناً في الاتلاف ، والجواز الشرعي لا ينافي الضمان كما في
الضرب للتأديب
الصفحه ٢١ : (١).
أقول : لم يظهر لي فرق بين المقام وبين
الطبيب المباشر للعلاج إذا أفسده ، حيث أفتى صاحب العروة والسيّد
الصفحه ٢٣ :
الضمان للاَصل وغيره ، كما أنّ المتجه عدم شيء عليه حيث لم يعلم الحال لاحتمال
الموت بغير العلاج.
أقول
الصفحه ٢٤ : النصوص من
الفوائد ، منها ... وجوب العلاج لمن كان له بصيرة فيه. ومنها عدم اعتبار الاجتهاد
في علم الطب بل
الصفحه ٢٥ : تجوز ، لا سيما النظر
إلى العورة أو مسّها ، فإنّ الحرمة فيه آكد.
فجواز مباشرة الطبيب أو الطبيبة للعلاج
الصفحه ٢٦ :
التماس المباشر.
٣ ـ إذا أمكن التداوي والعلاج عند
المماثل لا يجوز الرجوع إلى المخالف. حتّى من جهة النظر
الصفحه ٦٢ : من اسرة المستشفيات ومن وقت الاطباء الاختصاصيين ما عطل علاج المريضات
بالامراض الاُخرى (١).
ثانياً
الصفحه ١١٧ : الاُنثوية
بدرجات متفاوتة ، ويصحب كل ذلك علاج نفسي وهرموني. وهؤلاء المرضى يشعرون بكراهية
للجنس الذي ولدوا
الصفحه ١٣٠ :
فان اتجه هذا التصرف الى العلاج من علة
، سواء كانت مرضاً وراثياً قائماً بالجسم أو انحرافاً في
الصفحه ١٣٧ :
حرمته ، بل لا شكّ
في جواز المواظبة على اساس التوصيات الطبية على صحة البدن وطول العمر ولزوم العلاج
الصفحه ١٤٨ :
إصابة شديدة غير مميتة للمخ ولا علاج حينئذٍ ، فخلايا المخ التي تموت لا يمكن
تعويضها.
وفي حالة فقد كامل
الصفحه ١٥٦ : تؤدي إلى غيبوبة
قابلة للعلاج كالمواد المخدرة والبرودة الشديدة في البلاد التي فيها برد شديد
وعندما لا
الصفحه ١٨٨ :
المخالف إلاّ مع تعذّر المماثل الصالح للعلاج والتشخيص ، وحينئذٍ يجوز النظر والمس
للطبيب أيضاً كما مرّ دليله
الصفحه ١٩١ :
يجوز الخروج إذا لم يمكن العلاج في بيتها واستلزم عدم خروجها تلف النفس أو كان مرض
المريض حرجياً لها لمكان