الصفحه ١٢٧ :
غير ذلك من
الانجازات المحيرة للعقول العامية ، وتحقيق هذه المسائل واحكامه الفقهية ربما
يحتاج الى
الصفحه ١٥٩ : أقل من كونها شواهد عليه.
(٦)
عجيبة
المخ بماله من المكانة المعقدة المهمة
التي تحير العقول وهو
الصفحه ١٩٨ : تمنع عن العمل بالحلف كما عرفت من
قول رسول الله صلى الله عليه وآله. وأما إذا علم أنه لا يترتب على إخباره
الصفحه ١٠١ : محرّم عليه.
وفي رواية الجعفريات والدعائم عن علي عن
رسول الله صلى الله عليه وآله : ما من ذنب أعظم عند
الصفحه ١٩٥ :
فضلاً عن حرمة إذاعة
ما يضر بماله وعرضه ونفسه (١).
٣ ـ وفي معتبرة معلّى بن خنيس .. قال
رسول الله
الصفحه ٨٢ : محمد بن مسلم (١)
عن الصادق عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله تزوجوا بكراً
الصفحه ١٠٣ : فإنه لا يورث عنه شيء فإنّ رسول الله صلى الله عليه وآله قال
: الولد للفراش وللعاهر الحجر ، ولا يورث ولد
الصفحه ١٧ :
( البحث الثالث في الضرر )
قال رسول الله صلى الله عليه وآله كما
في موثقة زرارة عن الباقر عليه
الصفحه ١٠٠ : حديث الفقيه المرسل عن رسول الله
صلى الله عليه وآله : لن يعمل ابن آدم عملاً أعظم عند الله عزّ وجلّ من
الصفحه ١٤ : ).
وكلّ هذه الآيات وردت في مورد أكل
المحرّمات الخاصّة.
وقال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ
كما في حسنة
الصفحه ١٨٤ : السلام عن الصلاة في الثعالب والفنك
والسنجاب وغيره من الوبر ، فأخرج كتاباً زعم أنه إملاء رسول الله صلى
الصفحه ١٠٤ :
الولد لمن قرع وجعل عليه ثلثي الدية للآخرين (للاخيرين ـ صا) ، فضحك رسول الله صلى
الله عليه وآله حتّى بدت
الصفحه ١٩٦ : يجب حفظ الاَيمان ويحرم
الحنث كتاباً وسنةً وهذا مما لا إشكال فيه. لكن قال رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٤ : الحديث الصحيح عن الباقر عليه
السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله المجالس بالاَمانة (١).
أقول : قضية
الصفحه ٤٤ : الشهود النفساني البتة ، وكأنهم ذهلوا عن شهودهم النفساني فعدلوا عنه إلى
ورود المشهودات الحسية الى الدماغ