الصفحه ٢١٦ :
يستند الى خسة الشيء
كالحشرات والى ما يستند الى قلته كحبة حنطة ، وذكروا أنّه ليس مالاً وان كان يصدق
الصفحه ١٦٢ :
وفي حسنة حمران ( نفس المصدر ) : سألت
أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزّ وجلّ : وروح منه ، قال
الصفحه ٣٣٠ : الحلبي أعظم
من أي يروي نحو ذلك عن غير الامام لاحتمال رجوع الضمير الى الحلبي ويكون الراوي
(أي حماد) عنه
الصفحه ٢٢ :
في عمله كأن تجاوز
عن الحد المتعارف فتضرّر أو مات الطفل كان ضامناً ، وإنْ تضرّر أو مات بأصل الختان
الصفحه ٤٧ :
أولاً : بأنّ عدم وفاء الاُصول العلمية المكتشفة الى اليوم ببيان حقيقة الروح
والحياة لا ينتج عدم وفائها
الصفحه ١٢٨ :
أجمعين
) (١).
ومنه يظهر حرمة ما يرغبه في المعاصي
بحيث يسلب عنه إرادة الصالحات ، بطريق أولى
الصفحه ١٤٨ : انعدام الاَمل في عودة المريض إلى وعيه ، وقد شوهد
مريض كذلك استمر حياته (١٥)
عاماً في أُوربا (١).
وقد
الصفحه ١٥٠ : بعد ساعات أو أيام من موت الدماغ ، وكان متوسطة
المدة ثلاثة أيام ونصف إلى أربعة أيام ونصف يوم ، واقصى
الصفحه ١٦٨ : يخلو عن زيادة جرأة.
فان قلت : إنّ حسبان العوام ذلك نشأ من
ظاهر القرآن المجيد بعدما فسر المفسّرون
الصفحه ٢٠١ : خفية ، ويأتي
من يريد زواجها إلى الطبيب والمعالج ويسأل عن حالها فلا يجوز له الإخبار بأمراضها
ولا غر
الصفحه ١٧١ :
بعد الغمز الشديد أو
عرق في باطن الآلية أو تحت اللسان أو في بطن المنخر.
أقول وقد أحسن صاحب
الصفحه ٣١٤ : لاحتمال
كون الفعل معلوماً ورجوع الضمير الى الرجل ) لم يحكم الاكثر كما ستعرف بالخيار لها
في الجذام والبرص
الصفحه ٦٣ :
ولادات السفاح إلى
الولادات الحلال زيادة كبيرة ... مما يدلّ على أنّ لب القضية هو تفشي الاِباحة
الصفحه ٧٩ : ولا خلاف على موته
تستمر خلاياه في الحياة إلى فترة تطول أو تقصر من الوقت ، والقلب يستمر في النبض
بعد
الصفحه ٨٩ : ء ، وحفظ الفرج مطلق يشمل حفظه عن فرج
الاخر ومنيه.
وكذا قوله تعالى : ( والحافظين فروجهم والحافظات