الصفحه ٤٣ : ء النفس المجردة التي اقيم البرهان على وجودها ، فإنّ العلوم الطبيعية
الباحثة عن أحكام الطبيعة وخواص المادة
الصفحه ٢٠٢ :
حملها وهل يبلغ عنها السلطات؟
( ج ) : مر حكم الاجهاض في المسألة
السادسة ، واما الابلاغ عنها فلا يجوز بل
الصفحه ٣٢٣ : ء غير الزوجة مع عننه عنها لا
يتم إلاّ برجوع المرض الى الحالة النفسية دون المرض الفيزيكي والنقص البدني
الصفحه ٢٥ : وريبة إلاّ العورتين فيحرم النظر إليهما ومسّهما وإنْ لم
يكن عن تلذذ (١).
يحرم على الرجل النظر إلى
الصفحه ٣٠١ :
الفقيه عن أبي
عبدالله عليه السلام قال : كلما كان في الانسان اثنين ( اثنان ـ يب ) ففيهما الدية
في
الصفحه ٥٥ :
وان كان داخلياً فما هو؟ هل هو مجرد
احتكاك الخلايا والاَعصاب أم هو مجرد وصول الدماء الى عروق الدماغ
الصفحه ٢٠٥ :
المسألة
الرابعة والعشرون
عمليات تجوز
أم لا تجوز شرعاً
١ ـ العلم توصل الى تنمية حيوانات
بأضعاف
الصفحه ٢٤٠ :
الغشاء المخاطي
المبطن للرحم وينزل على هيئة دم الحيض.
والسائل الحيضي عبارة عن دم غير متجلط
مع
الصفحه ٢٤٨ : ما حولها في المستقبل القريب (٢).
٤ ـ سائل النفاس :
هو عبارة عن الافرازات التي تخرج من
الرحم بعد
الصفحه ٢٥٢ :
شهراً فيحتمل أنه تسعة أشهر! بل لا بدّ أنْ يكون كذلك ، وإلاّ لكان الاكثر هو
الولادة عن ستة أشهر؛ ولا يخفى
الصفحه ١٦٠ : الحال
بالمحل كما عن أهل السنة (الاشاعرة) حيث قالوا : إنّ الانسان مكون من جسد وروح تحل
في هذا الجسد مادام
الصفحه ٣٣ : إثبات مدّعاه هذا إذا فرضنا وجود نفس حيوانية
في الانسان ، منحازة عن الروح الانسانية وكانت هي المصدر للحس
الصفحه ٥١ :
كثيراً ، وإليك بعض ما يتعلق بها :
١ ـ النفس هي المسؤولة عن أعمال الانسان
كقوله تعالى : (
ثمّ توفّى
كلّ
الصفحه ٨٧ : الجسم في انبوبة
الاختبار ، فلذلك يسمونه طفل انبوبة الاختبار.
نقل جنين من انثى إلى انثى امكن في
الحيوان
الصفحه ٨٨ :
والمس محرماً ضرورة
عدم تأثير هذه المحرمة في صحة انتساب الولد الى والديه.
وما حكي عن الشافعية